وجد الباحثون في معهد جورجيا للتكنولوجيا في أمريكا أن الرسائل اليومية مع الأطفال المصابين بالربو ، وسؤالهم عن أعراضهم ومعرفة حالتهم يمكن أن تؤدي إلى نتائج صحية أفضل.
يبدو أن الرسائل النصية تعمل بمثابة تذكير ضمني للمرضى بأخذ جرعات الأدوية الخاصة بهم ، وخلصت الدراسة إلى أن الأطفال أصبحوا أكثر توافقًا وفهمًا للمرض ، وتحسنت وظائف الرئة لديهم.