التجاوز إلى المحتوى
رسالة اللوم
- لك يا روحي … لك من تعيش في ضلوع … كيف أحملك وأحميك … وأنا أعلم ذلك
- التعاسة …
- لماذا أعانقك ؟؟؟ لماذا انا خائف منك … ؟؟؟؟ أه … لا أجد إجابة مناسبة للتعبير عما يدور في ذهنه
- قلبي حبي لك …
- ولكن أريدك أن تكون تلك الروح المعزولة … لتذوق طعم رحمة الله يوم التدخل …
- الى متى ستضيع … ؟؟ حتى عندما ؟؟ هل يعجبك مثل هذا ؟؟؟ بالطبع لا…
- ما لم نثابر على العصيان … عصى الله تعالى … الله القدير … الله هو المالك.
- الملك … الله تعالى …
- هل تعرفه … نعم هو أيضا الله الرحمن الرحيم … الغفور … يمد يديه في التوبة في الليل.
- خاطئ النهار … وفي النهار يتوب خاطئ الليل …
- فمتى تخطئ … ليل نهار …. أوه … ماذا تنتظر .. توبي لي ..
- أريد أن أتوب فما هو خداعي …. إذا خرج عباد الجلالة
- وشربوا قبورهم …. بأوتاد كالجبال
- متى يا روح … ستعود إلى الله … روح … أنا أنت وأنت أنا … فما رأيك؟
- الذهاب الى الله معا …
- نطير في سماء الحق … وسأكون معك إلى الأبد ما دمت أعيش …
- نفسي … اطمئن ان شاء الله … كم احبك … كم اشعر بالامان والراحة بالقرب منك …
- هدوء وضمير ..
- أنت روحي المعزية فارسي … وأنا جيشك القوي الجبار …
- دعونا نرتقي إلى المرتفعات … ونتذكر دائمًا … “ألم يحن الوقت لمن يؤمنون بذكر الله تذلل قلوبهم؟”
- دعنا نذهب .. ونصرخ بصوت عالٍ ومؤلم على الماضي.
- سامحني إن كنت قد جرحتك … أعلم أنك معي وتراقبني … لتشهد على يوم الاستشهاد
- يوم من الجنة أو يوم من الجحيم …
- أنا بنفسي … أتصل بك فلا تبتعد عن صوتي ، الصدى الذي يبقى في سماء أفكاري …
- أعطيك توقيعي … استمع إليه ، إنه مذهل …