حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة

  • [أولًا فوائد الذكر]

  • بدأها بما ذكره العلامة الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه ((الوبل الصائب)).
  • أولاً: يخرج الشيطان ويقمعه ويكسره.
  • ثانيا: هذا يرضي الرحمن في.
  • ثالث: تزيل الهم والحزن عن القلب وتجلب الفرح والسعادة والنشاط للقلب.
  • رابعا: يقوي القلب والجسم.
  • خامسا: يضيء الوجه والقلب.
  • ستة: يجلب القوت.
  • سبعة: إنه يجسد ذكرى العظمة والعذوبة والنضارة.
  • ثمانية: يرث الحب الذي هو روح الإسلام ، وقطب الدين ، ودور السعادة والتحرر.
  • تسع: يرث اليقظة حتى يدخل باب المحبة فيعبد الله كأنه يراه ، ولا سبيل إلى مكانة المحبة لمن لا يسمع للذكر.
  • العاشر: سيرث التوبة ويعود إلى الله تعال الى هنا -.
  • أحد عشر: يرثون القرب من الله تعالى – حسب ذاكرة الله تعال الى هنا أن يكون قريباً منه ومقدار إهماله أن يبتعد عنه.
  • اثني عشر:تفتح له أبواباً عظيمة للمعرفة ، وكلما تذكر ، زادت المعرفة التي يكتسبها
  • ثلاثة عشر: ويحيي ربه ومجده من شدة تمسكه بقلبه وحضوره عند الله. تعال الى هنا على عكس الغافل ، فإن حجاب الهيبة في قلبه خفي.
  • أربعة عشرة: يرث ذكرى الله تعال الى هنا قال الله تعالى تعال الى هنا-: { لذا تذكرني ، سوف أذكرك} وإذا لم يكن هناك شيء آخر في الذاكرة سوى هذا وحده ، فسيكفيه كفضيلة وشرف.
  • خمسة عشر: قال شيخ الإسلام ابن تيمية: يرث حياة القلب رحمه الله -: ((الذكر على القلب كالماء لسمكة فما حال السمكة إذا تركت الماء؟ !!)).
  • السادس عشر: إنها قوة القلب والروح.
  • سبعة عشر: يرثون من صدى القلب نقاوة القلب.
  • ولا شك أن القلب يصدأ كالنحاس والفضة ونحوهما ، وإخلاءه مع الذاكرة. يعلوه إذا تركه كمرآة بيضاء ، وإذا ترك صدأ الذكر ، فإنه إذا ذكر تعظم.

  • القلب يصدأ من أمرين: الإهمال والخطيئة ، ويتطهر بأمرين: الاستغفار والتذكر.
  • لذلك ، من كان مهملاً في معظم الأحيان ، سينتقل الصدأ إلى قلبه ، وسيحدث صدأه بسبب إهماله. لأنه لما تراكم عليها الصدأ أظلم ، فلم تظهر فيه صور الحقائق كما هي ، فلو تراكم عليها الصدأ وتحول إلى اللون الأسود وركب عليها ؛ فساد إدراكه وإدراكه ، لذلك فهو لا يقبل الحق ولا ينكر الكذب ، وهذا أعظم عقاب للقلب.
  • الثامنة عشر: أنه يذل المعاصي ويزيلها. إنها من أعظم الحسنات. والحسنات تفسد.
  • تسعة عشر: يزيل الشعور بالوحدة بين العبد وربه. الإهمال بينه وبين الله تعال الى هنا الوحشية لا تزول إلا على سبيل الذكر.
  • العشرون: ما يذكره العبد ربه بجلاله وتمجيده وتمجيده ، يتذكره صاحبه في أوقات الشدة.
  • في الحادي والعشرين: إذا اقترب العبد من الله تعال الى هنا بذكره في الرخاء ، عرفه محتاجاً.
  • اثنين و عشرون: إنه هروب من عقاب الله تعال الى هنا -.
  • ثلاثة وعشرون: من أسباب هدوء النزول ، وفيض الرحمة ، ورنين الملائكة بالذكر ، كما قال الرسول..
  • اربع وعشرون: وهو سبب انشغال اللسان بالقذف والغيبة والكذب والفحش والباطل.
  • خمسة وعشرون: ومجامع الأذكار هي تجمعات الملائكة ، ومجامع الكسل واللامبالاة تجمعات الشيطان.
  • السادس والعشرون: بذكره يفرح المتذكر ، وأصحابه يفرحون به ، وهو المبارك أينما كان ، والرجل المستهتر لا يسعد بجهله وإهماله ، وهو مستاء في تجمعاته.
  • سبعه وعشرين: إنه يؤمن العبد من قلب مكسور يوم القيامة وأن العبد لا يذكر ربه في كل اجتماع. تعال الى هنا ذات يوم كان حزينًا القيامة.
  • ثمانية وعشرون: البكاء في العزلة هو سبب لحماية الله تعال الى هنا العبد في يوم الدين في ظل عرشه والشعب في حرارة الشمس. أذابتهم في هذه الحالة ، وهذه الذكرى في ظل عرش الرحمن في .
  • تسعة وعشرون: العمل معه هو سبب هبة الله تعال الى هنا التذكر هو أفضل شيء يقدمه للمقابلات.
  • ثلاثون: وهي أسهل العبادات ومن أحلى وأفضلها. حركة اللسان هي أخف وأسهل حركات الأطراف ، وإذا تحرك أحد أطراف الإنسان ليل نهار بنفس طريقة حركة اللسان ، فسيكون ذلك صعبًا جدًا بل ومستحيلًا. له أن يفعل ذلك.
  • واحد وثلاثون: انه زرع الجنة. هو قال x“من قال سبحان الله العظيم والحمد له يزرع بالنخلة
  • في الفردوس))

  • اثنان و ثلاثون: لم يتم ترتيب العطاء واللطف له في أحداث أخرى.
  • الثالث والثلاثون: تلك الذكرى الأبدية لله تعال الى هنا إنه يستدعي الأمان من لسانه ، وهو سبب بؤس العبد في حياته وفي الدنيا الآخرة. إن نسيان الرب يقتضي نسيان الذات والمصالح ، كما قال العلي: ﴿ولا تكن مثل الذين نسوا الله فينسوا أنفسهم فهم خطاة.).
  • اربع وثلاثون: والذكر يهدي الخادم عندما يكون في فراشه ، في سوقه ، في حالته الصحية ومرضه ، في حالة النعيم والسرور ، ومعيشته ، ووقوفه ، وجلوسه ، واستلقاءه ، والسفر ، ومسكنه.
  • خمسة وثلاثون: والذكر نور لمن يذكر في الدنيا ونور له في قبره. ونور له في وقته جاهد في يديه في الطريق. وهذا هو سبب ذلك x يبالغ إذا طلب من ربه النور حتى يطلب منه أن يضعه في لحمه وعظامه وأعصابه وشعره وسمعه وبصره ، من فوقه ومن تحته وعن يمينه ويساره وخلفه وأمامه. عنه ، حتى يقول: ((وأضئني)) ، فطلب من ربه أن يضيء فيه خارجيًا وداخليًا ، وأن يحيطهم من جهته ، فإن دين الله نور ، وكتابه نور ، وكتابه نور. رسول الله نور ومسكنه الذي أعده لقديسيه نور ساطع والله تعال الى هنا نور السماوات والأرض ومن اسمه ((نور)) – سبحانه -.
  • ستة وثلاثون: والذكر هو رأس المؤسسة ومسار المجتمع العام وطموح الولاية ، فمن فتح له فيه فتح باب الدخول إلى الله. في ليطهر نفسه ويدخل ربه فيجد معه كل ما يشاء وإذا وجد ربه تعال الى هنا يجد كل شيء حتى عندما ينقصه ربه تعال الى هنا لقد فاته كل شيء.

  • سبعة وثلاثون: الذكرى توحد المنفصلين وتفرق المجتمع ،

‫0 تعليق

اترك تعليقاً