تسجيل آلي لحالات الزواج وتحديث الحالة الاجتماعية في أبشر

وزير العدل د. افتتح وليد الصمعاني ، اليوم ، خدمة الربط الإلكتروني مع مركز المعلومات الوطني لتسجيل حالات الزواج بشكل آلي بعد الموافقة على عقد الزواج وتحديث الحالة الاجتماعية للزوجين مباشرة في أبشر. وفوض أكثر من 200 قاض في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية لتسجيل الحوادث.

جرى الافتتاح بحضور وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواح ووكيل وزير الداخلية للأحوال المدنية اللواء عبد الرحمن الجالود ومدير عام مركز المعلومات الوطني. ، عمل. نبيل العمر.

وقال وزير العدل إن هذه الخطوة تعد استمرارا لربط مشاريع وزارة العدل الإلكترونية بكافة القطاعات الحكومية لتحسين الأداء وتحسينه ، مشيرا إلى أن الخدمة ستسهم في التوثيق المباشر لعقود الزواج وقيادتها في بيانات وزارة العدل. يعمل مركز المعلومات الوطني على تحقيق التوافق التام للبيانات بين الجهات ويمنع وجود الزيجات غير الموثقة من قبل جهة تتعامل مع توثيق الأحداث المدنية ، مما قد يؤدي إلى مشاكل اجتماعية وضياع حقوق الأطراف المتعاقدة.

نائب وكيل الوزارة لتقنية المعلومات م. وأوضح وليد الرشود ، أن أكثر من 200 قاضٍ في أنحاء المملكة العربية السعودية مُنحوا صلاحية تسجيل الزيجات إلكترونياً ، مؤكداً أن هذه الخطوة ستسهم في التوثيق المباشر لعقود الزواج والحفاظ عليها. موجود في بيانات مركز المعلومات الوطني لتحقيق التوافق التام في البيانات بين الجهات الحكومية ، حيث تغطي الخدمة جميع محاكم المملكة وفق خطة مشتركة بين الجهات ذات العلاقة ، موضحا أن وزارة العدل تهدف إلى الانطلاق في المستقبل عقد زواج الكتروني يتم فيه توثيق البيانات الكترونيا ابتداء من المأذون في مجلس العقد وإرسال البيانات الكترونيا لاستكمال أتمتة هذه العملية دون الحاجة إلى أوراق أو وثائق الزوجية. مراجعة المحكمة أو الحالة المدنية لتسجيل الزواج.

وأوضح وكيل وزارة الداخلية للأحوال المدنية اللواء عبد الرحمن الجالود ، أن الخدمة هي تفعيل رؤية 2030 من خلال بناء شراكات استراتيجية في القطاع العام ورفع مستوى الأداء الحكومي من خلال شراكات فاعلة. مع السلطات الحكومية ذات الصلة ويهدف أيضًا إلى ضمان تسجيل الحالة الاجتماعية بشكل صحيح. – المحافظة على حقوق الجهات ذات العلاقة ، وإزالة التأخير في تسجيل الواقعة ، وتوفير الوقت والجهد ، وتقليل استهلاك الورق ، كما يتميز بسهولة التحقق من الحالة الاجتماعية.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً