تريد كل امرأة مراسلة زوجها طوال الوقت ، لكن الأمر يتطلب ذكاءً وتوازنًا ومهارة حتى لا تبدو مبتذلة أو غير عاطفية.
إليك الرسائل التي لا يجب أن ترسلها لزوجك.
رسائل مشكوك فيها:
هذه الرسائل منتشرة على نطاق واسع والأمثلة هي أين أنت ، مع من أنت ، ماذا تفعلين ، لماذا تأخرت ، إذا قمت بإرسال أي من هذه الرسائل إلى زوجك بنفس التنسيق للتحقق منه ، فقد يعتقد أنك تشك فيه ، لذا إذا أردت التحقق منه ، يجب أن تكون الصيغة مختلفة ، يمكنك استبدال هذه الرسائل بشيء آخر ، على سبيل المثال: أفتقدك يا عزيزي ، متى ستعود.
رسائل غاضبة:
عندما تتشاجر أنت وزوجك أثناء وجوده في العمل أو خارج المنزل بشكل عام ، وبعد إنهاء المكالمة ، ترسل له رسالة نصية تضيفها إلى موضوع المناقشة ، فهذا يجعله يغضب ، لذلك يمكنك الانتظار حتى يعود إلى المنزل ويواجهه ببطء وتحدث وجهاً لوجه عما تريده.
المقطورات:
يحدث أن ترسل بعض الزوجات رسائل غامضة لأزواجهن ، على سبيل المثال ، اتركوا ما في يدك واتصلوا بي على الفور ، وهنا يظن الزوج أن شيئًا خطيرًا قد حدث ، وعندما يتصل بالزوجة يجد أنها تريده. لموضوع غير مهم ، هذا هو المكان الذي تحدث فيه المشكلة ، يمكنك استبدال هذه الرسائل بأخرى مع توضيح سبب طلبك للاتصال به.
طلبات الرسائل:
هذا النوع من الرسائل يزعج جميع الأزواج دون استثناء ، خاصة عندما يرون كلمتي “أحضر معك …” في رسالة نصية ، لذا تجنب هذا النوع من الرسائل وبدلاً من ذلك يمكنك الاتصال به أو كتابة طلباتك على قطعة من الورق. في الصباح قبل ذهابه إلى العمل.
رسائل استفزازية:
لا تتردد في فعل ما تريد. هل تراه؟ وهذه العبارات من أكثر ما يستفز الزوج. عندما تتحدث مع زوجتك عن موضوع ما وهذا إجابتها تغضب بشدة ، لذا حاولي أن تجعلي إجابتك لزوجك ألطف وحاولي إبداء رأيك دون غضب وبدون استفزاز.
رسائل التحذير:
إذا كان لديك جدال فلا ترسل له خطاب عتاب يضايقه ويترك انطباعًا سيئًا عن علاقتكما ، بل يمكنك الانتظار حتى يعود إلى المنزل وتتحدث معه بهدوء عما يضايقك.