تجربتي مع جفاف المهبل والحمل
يجب أن تفهم المرأة العلاقة بين جفاف المهبل وعلاقته بالحمل، وهل هُو دليل على الحمل المبكر أم لا، هذه الأسئلة سيتم الإجابة عليها الآن وسنشرح تجربتي مع جفاف المهبل والحمل على النحو التالي
- يتسبب إنتاج الإستروجين فِيْ تدفق الدم إلَّى المهبل، مما يؤدي إلَّى جفافه وإنتاج بعض الإفرازات البيضاء.
- يعتقد البعض من انخفاض هذه الإفرازات أنك تبيضين، ولكن هذا يمكن أن يكون علامة واضحة على الحمل.
- تجربتي مع جفاف المهبل والحمل هِيْ أن منطقة المهبل يمكن أن تكون جافة ورطبة ومطاطة، ويمكن أن يتغير لون المهبل أيضًا إلَّى احمرار وحرق.
- تستمر هذه الإفرازات خلال أشهر الحمل ولا يمكن علاجها إلا بعد الولادة وقد تختفِيْ تمامًا.
- هناك بعض الحالات التي يزداد فِيْها معدل الإفراز بعد الولادة، ويجب على هؤلاء الأشخاص استشارة الطبيب.
- عَنّْدما تشعر المرأة بالحرقان المستمر والحكة فِيْ منطقة المهبل، يجب أن تذهب إلَّى الطبيب لمعرفة أسباب ذلك.
أعراض جفاف المهبل
- إحساس بالحرقان فِيْ المهبل وشعور مؤلم دائم، وقد تشعر المرأة بحرقة عَنّْد التبول.
- الألم غير المعتاد نتيجة الجماع مع الزوج، وقد يحدث بعض النزيف بعد ذلك، وهذا من أهم أعراض الجفاف فِيْ تلك المنطقة.
- وتجدر الإشارة إلَّى أن تجربتي مع جفاف المهبل والحمل أظهرت ظهُور إفرازات بيضاء من المهبل، وهِيْ أيضًا علامة على الحمل.
- التبول أكثر من المعتاد وفِيْ كثير من الأحيان.
- حكة فِيْ منطقة المهبل، وكذلك حكة مستمرة.
- الإحساس بألم فِيْ أسفل البطن.
- ظهُور بعض البثور والبثور فِيْ تلك المنطقة.
أسباب جفاف المهبل
العَنّْاصر التي قد تعجبك
اختبار الحمل بأشعة ضوئية محلية الصنع
علاج الالتهابات المهبلية للمتزوجات بالأدوية
علامات فشل إخصاب البويضة بعد الإبرة المتفجرة
تعاني الكثير من النساء من الجفاف فِيْ المهبل، وعَنّْدما تعاني المرأة من الجفاف فِيْ تلك المنطقة، فإن ذلك يرجع إلَّى عدة أسباب مختلفة يمكن تفسيرها على النحو التالي
- بعد انقطاع الطمث، قد تعاني المرأة من جفاف المهبل بسبب التقدم فِيْ السن.
- عَنّْدما ينقطع الحيض نهائيا بعد سن الأربعين أو الخمسين.
- من أسباب جفاف المهبل الإفرازات المهبلية أثناء الحمل.
- يؤدي القيام بالتمارين اليومية بشكل غير صحيح إلَّى حدوث كدمات فِيْ تلك المنطقة.
- يمكن أن يأتي الجفاف من الحساسية المفرطة للمرأة فِيْ تلك المناطق.
- من الممكن أن تجف منطقة المهبل بسبب الجماع السريع دون مداعبة.
- يضر التدخين المهبل، مما يجعل المرأة تشعر بالاحتكاك المستمر فِيْ تلك المنطقة.
- استخدام بعض الكريمات المؤكسدة بدون إذن الطبيب مما يسبب حروق فِيْ المهبل.
- عَنّْدما تشعرين بألم شديد فِيْ المهبل أثناء الجماع مع الزوج، وفِيْ هذه الحالة عليك التوجه للطبيب على الفور.
كَيْفَ تعالج جفاف المهبل
هناك بعض الطرق التي تساعد فِيْ علاج الجفاف وتسكين الألم أثناء الحمل، وذلك من خلال الطرق التالية
- شرب الماء باستمرار، حيث أن استهلاك أكثر من 2 لتر يومياً يساهم بشكل كبير فِيْ الترطيب، وفِيْ القضاء على طبقة المهبل.
- يجب على النساء تناول الكثير من الأطعمة الغنية بالألياف مثل السلمون والسردين والماكريل لأن هذه الأطعمة تساعد فِيْ تطهِيْر منطقة المهبل.
- يمكن للمرأة تحضير ملعقة كبيرة من زيت الزيتون، وفرك تلك المنطقة باستمرار قبل الذهاب إلَّى الفراش.
- يجب على النساء العَنّْاية بتنظيف المناطق الحساسة من الخارج وتغيير ملابسهن الداخلية كل يوم.
- تناول الكثير من الفواكه والخضروات الغنية بالحديد وفِيْتامين د وفِيْتامين هـ مثل البرتقال والليمون والخيار والجرجير.
- ارتدِ ملابس قطنية تريح الجسم.
- يجب على الرجل مداعبة زوجته قبل الجماع حتى لا تتعرض منطقة المهبل للجفاف.
- استخدم بعض المرطبات والكريمات المتوفرة فِيْ الصيدليات والتي تعمل على ترطيب المناطق الحساسة.
علامات الحمل المبكرة
هناك بعض الأعراض الشائعة التي تشعر بها المرأة الحامل فِيْ الأشهر القليلة الأولى من عمرها للإشارة إلَّى الحمل، وتشمل هذه العلامات ما يلي
- يعد نقص الدورة الدموية لأكثر من شهر من العلامات المهمة التي تعرفها المرأة عَنّْ حملها.
- الصداع المستمر والدوخة والقلس من أعراض الحمل.
- تورم فِيْ منطقة الثدي، والشعور بالانتفاخ والتقرح، بسبب تغير هرمونات الجسم فِيْ الأشهر القليلة الأولى.
- كثرة التبول ودخول الحمام أكثر من المعتاد.
- الشعور بالغثيان أو الإمساك بسبب انخفاض مستوى هرمون الاستروجين فِيْ الدم.
- الشعور بالتعب والتعب وعدم التسامح مع ما كنت تتحمله فِيْ الأيام العادية.
- كثرة ساعات النوم، ساعات أكثر من المعتاد فِيْ الأيام العادية، والشعور بالنوم الدائم.
- عدم تحمل طعم أو رائحة بعض روائح الطعام مثل الملوخية ورائحة الثوم النفاذة.
- تشعر ببعض الآلام فِيْ البطن.