بطاقات تهنئة بالعودة للمدارس , عبارات ترحبية مصورة بمناسبة العودة للدراسة

بطاقة العودة إلى المدرسة موضحة على بطاقة العودة إلى المدرسة


مبروك على العودة إلى المدرسة


صور تهنئة رسمية بالعودة للمدرسة


حديث جميل عن العودة إلى المدرسة


العودة إلى صور بطاقات المعايدة المدرسة ، يتضح عبارات التهنئة العودة إلى المدرسة

العودة إلى المدرسة

خطاب العودة إلى المدرسة

الجميع يعرف ويلاحظ أن الجامعات

الكليات والجامعات والمدارس
حكومية وخاصة في جميع مناطق ومدن ومحافظات المملكة
جهزت نفسي واستعدت لانفتاح أوسع

أبوابها مفتوحة للترحيب بالموظفين وأعضاء هيئة التدريس والموظفين

وطلابها (بنين وبنات)
النظامي والمسجلين

الطلاب الجدد للعام الدراسي الجديد / الذي سيكون خلفنا يوم الأحد مع الشمس

مطابقة أخرى ..

بالطبع ، يأتي هذا بعد أن أمضوا إجازة صيفية طويلة

وقد استمتعوا بها مع عائلاتهم وعائلاتهم

كانت الأسواق مزدحمة بالمتسوقين وكانت المكتبات مشغولة

متاجر اللوازم المدرسية مزدحمة للغاية

في الطلب لشراء اللوازم واللوازم المدرسية المطلوبة
ومعروفة استعدادًا لبدء الدراسة

هذا شيء يتم اتباعه كل عام دراسي.

الآن لدينا الجانب التربوي
من المهم أن تتذكر وتتذكر:

هو متابعة الأطفال في طريقهم من وإلى المدرسة

ولاحظ أنهم يدرسون دروسهم

وقم بواجبك أولا

وكذلك زيارة المدرسة من وقت لآخر

واسأل عنهم واكتشف انتظامهم ونتائجهم الأكاديمية
وتأكد من أن مشاركاتهم مفيدة

مع زملائك في الفصل ، وخاصة الطلاب والطالبات

خاصة من هم في المرحلة الابتدائية

أما بالنسبة للدرجات المتوسطة وما فوق ، فيتابعون أيضًا
تشجيع وتشجيع النجاح والتميز

إذا كنت ترغب في تحقيق درجات عالية ، فأنت بحاجة إلى زيارة المدرسة

واستمر في السؤال عنهم وعن سلوكهم

تعرف على مستواهم الأكاديمي ودرجاتهم الأكاديمية
ما مدى جودة فهمهم واستجابتهم للمعلمين؟

نحن الآباء والأمهات نتحمل مسؤولية كبيرة تجاه أبنائنا وبناتنا

لذلك كبدنا يفهم الأمانة في داخلي

أعناقنا وسنسأل عنهم وعن تربيتهم وتربيتهم
ويوجههم في أخلاقهم ودينهم أمام الله تعالى

فقال صلى الله عليه وسلم وهو يلتفت إلى أمته

((أنتم جميعًا رعاة وكل واحد مسؤول عن قطيعه))

إخوتي وأحبائي ، كثير من الآباء

خاصة في المدن الكبرى

يتركون أبناءهم وبناتهم في أيدي خدم

من الجاليات الأجنبية عندما لا يكونون فيها

لا يسألون عنهم ولا يعرفون شيئًا عنهم

لقد فقدوا الثقة وبالغوا في رد فعلهم

لقد فشلوا في المتابعة وأهملوا الدور الرقابي المطلوب منهم.
وفق الله ..

ما أريد أن أنهي به:

أتمنى ألا يبالغ المعلمون ، وخاصة المعلمات ، كثيرًا
طلب شراء مستلزمات تعليمية

وأن تكون المتطلبات معقولة ومنظمة وحسب الحاجة
بسبب غلاء الأسعار وجشع التجار ..

أتمنى أن تكون سنة دراسية جديدة تمنحنا الخير والبركات
ويخلق معرفة غنية لأطفالنا

في خير كثير .. ونسأل الله تعالى التوفيق للجميع

وتقودهم على طريق السعادة

وأن يكون النجاح والتميز حليفًا لطلابنا
واسم الوالدين

القيام بواجبهم الديني والتربوي تجاه أبنائهم ..

كما أسأله تعالى أن يوفق المعلمين

أن نكون صادقين في أداء رسالتهم

التربية والتربية في تربية وتربية جيل الغد ..

الله يبارك ..

‫0 تعليق

اترك تعليقاً