خلصت دراسة حديثة أجريت في جامعة روهامبتون في لندن إلى أن المشي للخلف يحسن الذاكرة قصيرة المدى. خضع 114 شخصًا تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات لاختبار الذاكرة ، حيث تم عرض مقطع فيديو لامرأة سُرقت حقيبتها قبل أن يُطلب من المجموعة الأولى المشي إلى الوراء والمجموعة الثانية تمشي إلى الأمام بينما بقيت المجموعة الثالثة ثابتة على ثباتها. أماكن.
بعد التجربة ، طُلب من المشاركين من المجموعات الثلاث أسئلة حول الفيديو الذي شاهدوه سابقًا ، لإظهار أن الأشخاص الذين عادوا إلى الوراء تذكروا المزيد من التفاصيل حول الفيديو مقارنة بأعضاء المجموعتين الأخريين.
تم النظر إلى هذه النتائج كدليل أولي على وجود صلة بين تأثير الزمان والمكان وأسلوب الحركة على الطريقة التي يشكل بها العقل الذكريات.
لم يتمكن الباحثون بعد من تحديد سبب تأثير الحركة الخلفية على الذاكرة ، أو إيجاد طرق للاستفادة من نتائج الدراسة لتحسين وظائف الذاكرة لدى البشر ، لكنهم مصممون على المضي قدمًا في تجاربهم واختباراتهم. لتحقيق النتائج المرجوة ، حسب ما أورده الموقع. World of Health “البريد الإلكتروني.