المارد السحري الازرق وقصته مع علاء الدين

الجني السحري الأزرق من أجمل وأشهر القصص المنشورة في الكتاب
ألف ليلة وليلة وهي من أكثر القصص شعبية للأطفال الذين يحبون أن يسمعوا من والديهم
ولهذا السبب نقدم ملخصًا مبسطًا وسلسًا لأحداث القصة للأمهات في السطور التالية
حتى تتمكن من قراءتها لأطفالك قبل النوم.

الجني السحري الأزرق

  • علاء الدين شاب فقير ، لكن عمه مهووس بالعثور على الكنوز والحصول عليها.
  • ذات يوم اصطحب العم علاء الدين ابن أخيه معه للبحث عن بعض الكنوز في الكهف
  • لكن عندما نزل علاء الدين لينزل إلى داخل الكهف لجلب كنوزه ، أغلق الكهف بإحكام أمامه ، ولم يستطع الخروج ، بينما هرب عمه غير مكترث بما حدث.
  • حاول علاء الدين الخروج من الكهف لكنه لم يستطع فتجول فيه ، فلفت انتباهه مصباح قديم التقطه ونفض الغبار عنه ، فاهتز المصباح بعنف وخرج جني أزرق ضخم.
  • شكر العملاق علاء الدين على مساعدته وإخراجه من المصباح ووعده بأنه سيفي بمطالبه ورغباته مقابل إطلاق سراحه من سجن المصباح الذي كان يعيش فيه منذ مئات السنين ، لذلك طلب علاء الدين من العملاق الضخم أن يفعل ذلك. أخرجه بسرعة إلى الكهف ، وهكذا وافق العملاق على طلبه

قصة علاء الدين والأميرة ياسمين

  • وقع علاء الدين في حب فتاة جميلة جدا اسمها ياسمين رآها على شرفة قصر والدها الغني.
  • بسبب فقره المدقع ، لم يستطع أن يتقدم لها خوفا من الرفض وعند عودته
    برفقة مصباح سحري إلى منزله ، أخبر والدته قصة حبه لابنة السلطان قمر.
  • طلب علاء الدين من العملاق الهدايا والمال والذهب ليهديها للسلطان
    أن يخطب ابنته ، لكن السلطان رفض بحجة أن ابنته كانت مخطوبة لابن الوزير.
  • شعر علاء الدين بالحزن وطلب من الجني إلغاء مراسم الزفاف
    طرق أن لا تتزوج ياسمين من نجل الوزيرة وبالفعل فعلت.
  • اقترح علاء الدين أن يتقدم لخطبة ياسمين مرة أخرى ، فتزوجها بعد ذلك
    وافقها والدها وأقامها في قصره الذي بناه له جني أزرق ضخم برفقة والدته.
  • عاد عم علا الدينا وعلم أن ابن أخيه أصبح رجلاً ثريًا ويمكنه ذلك
    الخروج من الكهف العم حاول سرقة مصباح علاء الدين السحري.

القصة الحقيقية لعلاء الدين

  • تنكر عم علاء الدين في هيئة تاجر مصباح وذهب إلى قصر علاء الدين
    وأقنع العميد الأميرة ياسمين باستبدال المصباح السحري القديم بآخر جديد ، فوافقت الأميرة
  • عاد علاء الدين إلى القصر فأخبرته ياسمينة بما حدث وكان حزينًا للغاية
    وأخبرها بحقيقة المصباح ، فذهب إلى عمه وطلب منه أن يعيد السراج إليه.
  • رفض العم إعادة المصباح ، لكن علاء الدين استغل عدم انتباهه وسرق المصباح منه.
    وطلب من المصباح أن يحول عمه إلى حجر ، ففعل حتى يتمكن من العيش بعد ذلك
    حياة سعيدة وسعيدة مع والدته وزوجته ياسمينة.

وها نحن قد وصلنا إلى نهاية قصتنا اليوم وننتظر مشاركتكم وملاحظاتكم
ولا تنس قراءة مقالتنا قصص الأطفال قبل النوم.


‫0 تعليق

اترك تعليقاً