الله يسامح ظروف الوقت والحاجة – الشيلات

الله يغفر ظروف الوقت والحاجة – شيلات

الله يغفر لظروف الوقت والحاجة
لقد جعلتني أقبل بشيء يناسبني

والسعادة تدرك أن وجهي يسبب جدالات
ذات يوم لم أحبه وكان رأيي مختلفًا

الصدر لديه مخاوف سوداء مثل الكلب
أحيانًا أتحدث معها وأحيانًا تخنقني

وعين على دموع الندم والضيق
ولم تعد دموع في اليوم الذي احتجت فيه إلى المساعدة

وحبيبي حياتي عمود القلب وسراجه
لمن دفعت روحي دون أن أسألني

كنت أنا وجاني خائفين من إزعاجه وإحراجه
حتى والده ، نظرًا لخطورة مخاوفي ، لا يشاركني

وتأثير مخاوف دري والأدلة المتدهورة
قلت إنني أحب السطر الذي قاله دعني

ورفيقي الذي يحتاجه وقت الحاجة
يوم الشدائد خنته وابتعد عني

اعتقدت أنها كانت ضمادة قلب وعلاج
وتأثيره على الحاجة ، رافقني الوقت

اصمت وضيّقه على الناس
كولين لياغاب تاري بعث أشبنا

إذا لم يستمع إلى هروب دجاجاته
لكن الصخب والضجيج في القرابة يزعجني

حطم قلب المعنى الملهم أبراجها
لذا سيطر على عرشه وعاقبني

الصبر ، لا أعرف ماركة أداة السقاطة
لكنه يقول أنك واحد من أولئك الذين يواكبونني

لا أعرف ما هو الوقت ومن الصعب إدارته
وإلا فإن وقتي مميز وما يناسبني

قالوا علمك وقلت الله عن الحاجة
لقد جعلتني أقبل بشيء وما يناسبني

‫0 تعليق

اترك تعليقاً