قصيدة للشاعر محمد بن الذيب
الشاعر محمد بن الديب
يوم أطال القهر والصبر والفتنة يابالي
اللون بالدموع ، كلما كان الوضع أبسط ، كان ذلك أفضل
لكن الروس من أهل الوفاء لم يدفنوا في الرمال
فأدارها من فوق إلى الأرض ومن فوق إلى الأرض ومن أسفلها
والوقت بالنسبة لك ثماني سنوات ومنزلك مستحيل
أنا أرضيتك يا ناسين ، وقد أتى ناسون إليك وأثار غضبها
لا تتحمس وتضيق وتعطينا المشاعر
ليلة الجمعة تعانق الفرح يوم السبت
والشهرة القريبة منه ذرة ضلال الهداية
أنت تجعلني أوقفه ، تجعلني أنام ، لكنني سأوقفه
وقصتي هي التي تكرم مكاني بين الرجال
ما معها ودور من يذكرها
وقول بسم الله وهو يأتي من ارتجال الراس
مثل الخيال على حصان مثقل بسلاح الفرسان
موضوعه حقيقي وليس من نسج الخيال
اختتموا الأمر قائلين إن الخطاب لم ينته
اللون نفسه قبله معانيه أثقل
قالوا الخير مثل نسلها وانا مثل نسلها
الغواري والدلال عطرة في درجة حرارته
بكى الشيبان عندما انتهيت
لأن المراهقين يريدون ألسنة فضفاضة ووجوهًا طويلة
اشترِ الشيء المهم الذي يجعلني أشعر بالنعاس ، تنام إيلا معها
كما قال ابن الشمالي في قصائد جلالته
في النهاية قال شين حجاز لالا مانتا
انا من وقت الاجابات و الغول الجمل
إذا كان لديك صخور صلبة في رأسك ، فقد أظهرتها
وقلت لي إنك عمي ، عمي ، عمي
واستقرت الفروع المائلة تحتها
نحن أبناء عمومة ، ومواقفكم المشتركة ربعي الشرف
موقفنا إذا غض العالم الطرف
ماردينا الشلايل كانت تراقبك والدم يسيل
غيتو وساعة النصر بوصولك
ويوم رديتو الشلايل داخل الوادي شمالا
جينا مثل ماجيتو وهكذا أنفقتها