العقيقة للولد وشروطها

العقيقة ذبيحة تذبح عن المولود في اليوم السابع أو الرابع عشر من ولادته ، وهي سنة مؤكدة يتضح أن مثل الرسول صلى الله عليه وسلم. الحسين كبشان) رواه النساء وعن سلمان بن عامر الظبي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم فيقول: (فيه عقيقة مع ذلك الغلام فسفك عليه دماء وأزل عنه الأذى) رواه البخاري والنبي صلى الله عليه وسلم قال (الغلام). على عقيقته قتل في اليوم السابع باسمه وحلق رأسه) التكافل الاجتماعي في المجتمع الإسلامي.

حكم قتل العقيقة

  • وقد جعل الله تعالى ذبيحة العقيقة منهجا إليه تعالى ، وأن يشكره على النعمة العظيمة بتكريم المسلم بنعمة النسل ، وهي زينة الحياة الدنيا ، كما ذكر. في الآية الكريمة (المال والأبناء زينة الدنيا) (الكهف 46).
  • فرح المسلم وسعادته بولادة المولود يجعله سعيدًا ومفرحًا به ، وهو أمر يستحق العبد أن يشكر الله والمعطي والمعطي.
  • وتنفع العقيقة بإطلاق المولود ، وحمايته من سيطرة الشيطان ووسوسه ، وفكائه منه.
  • وتفيد العقيقة في تقوية أواصر التكافل الاجتماعي مع الإسلام بقتل العقيقة وتوزيعها على الفقراء وإطعام الأسر والأصدقاء الفقراء والمحتاجين مما يساهم في انتشار المحبة والمودة بين الناس والعلاقات الطيبة.

العقيقة للبنين وشروطها

  • وذهب معظم الفقهاء وعلماء الدين إلى أن شروط ذبح العقيقة ، على غرار شروط النحر ، يجب استيفاءها في أن تكون الأضحية من المواشي كالماعز والأغنام والبقر.
  • يشترط أن يكون خالياً من أي عيوب أو ضوضاء وألا يكون جسده أعرج أو أعور أو مريض أو نحيف أو هزيل أو مكسور.
  • أن تكون سمينًا ولطيفًا.
  • يشترط أن تكون أسنانها سليمة وكاملة ، وشرعية النحر وشرطها ، وأن يكون عمر الخروف سنة ، والبقرة سنتان ، والإبل خمس سنوات.
  • وهي مقسمة إلى ثلاثة أجزاء ، يوزع الثلث على الأسرة ، والثالث على شكل صدقة والثالث كهدية.
  • يجوز للأب أن يبيع جلدها وأحشاءها ويتصدق بالمال على الفقراء والمحتاجين.
‫0 تعليق

اترك تعليقاً