الدكتورة خلود تعالج مصابي كورونا بعد انتقادها.. وتوثق بالصور

بعد انتقاد مصمم الأزياء الكويتي د. خلود قطعت إجازتها وعادت إلى عملها لتساهم في علاج مرضى فيروس كورونا.
دكتور. شاركت خلود عددًا من الصور مع متابعيها عبر حسابها على سناب شات عقب وصولها للمستشفى ومشاركتها في الفريق الطبي الذي يعالج المصابين بالفيروس.

دكتور. أحاطت خلود بضجة لعدم مشاركتها في فريق علاج الفيروسات وتلقيت الكثير من الانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي لعدم مشاركتها ، فهي من الأطباء المعروفين بقدراتها ودائما ما تظهر على “سناب شات” وتعطي متابعيها. العديد من النصائح والوصفات.
دكتور. كشفت خلود في البداية عن سبب عدم مشاركتها في الفريق الطبي المعالج ، قائلة في بث مباشر شاركتها مع متابعيها عبر حسابها على إنستجرام ، أنها لم تترك وظيفتها في الطب ، مشيرة إلى أن تخصصها هو “طبيبة عامة”. وقالت إنها تطوعت لفريق الكوادر الطبية بوزارة الصحة للمشاركة في علاج المصابين.
دكتور. وأضافت خلود: “كنت مريضة وأجريت عملية جراحية وتطوع في ذلك الوقت كان من خلال التسجيل في التطبيق. أما الأشخاص غير الأصحاء فهم يتطوعون للعمل بشكل طبيعي. أما بالنسبة للمسجلين بالصحة فإن مشاركتهم تكون من خلال جمعية طبية ومن ثم من خلال التطبيق “.
والفاشي الكويتي د. وتابعت خلود: “أدخلت اسمي في الطلب حينها وقلت لنقابة الأطباء أنني أدخلت اسمي في الطلب وأتمنى تقديم شيء لمنزلي”. وأضافت: لكن المشاركة ليست كافية بالنسبة لي ، أنا مسجل وهناك أطباء آخرون مسجلون والموافقة لها أولوية “.
دكتور. وأوضحت خلود أن الأولوية هنا تعتمد على تخصص كل طبيب والحاجة إلى هذا التخصص. على سبيل المثال ، قد يكون هناك حاجة أكبر لطبيب الباطنة وطبيب العيون ، مضيفًا: “كانت لهم الأولوية في الجمعية ، وعندما يحتاجون إلى حق طبيب عام في مكان ما ، سأكون جاهزًا ، لأنه لا يكفي بالنسبة لي لارتداء معطفي وقيادة السيارة “، بالاتفاق والأولوية.
وفي سياق متصل قال د. سخرت خلود من مواطنتها الناشطة سلوى المطيري ، لادعائها اكتشاف علاج لفيروس كورونا ، بشرط حصولها على مليار دينار كويتي ، مما أثار السخرية ، ودخل الفاشي في نوبة من الضحك ود. وعلقت خلود في فيديو نشرته على السناب شات قائلة: “لا بالله يا حليلة .. أتخيل لو أعطوها مليار دينار .. وأخبرتها أين العلاج .. ستبقى مزحة .. وبارك الله في ذلك أعطاها فرصة “، وعندها انفجرت في نوبة من الضحك الهستيري.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً