الغسل وتنظيف المهبل
نضح مهبلي:
هي إحدى وسائل منع الحمل التي يتم فيها توجيه تيار قوي من الماء إلى المهبل بعد الجماع مباشرة ، مثل الدوش المهبلي ، لإزالة السائل المنوي من قناة المهبل ، ولكن هذه العملية يمكن أن تفشل لأنها لا تصل إلى كل السائل المنوي مثل السائل المنوي. . يمكن أن يبقى في القناة المهبلية لمدة 90 ثانية وبعد دخوله الرحم ، من الضروري الإسراع في عمل غسول مهبلي.
تحذيرات من الاستحمام:
1- أظهرت الدراسات أن الدش المهبلي يعرض المستخدم لانتقال الجراثيم إلى منطقة الحوض حيث تتعرض المرأة للالتهابات الداخلية التي يمكن أن تؤثر سلباً على الخصوبة.
2- أظهرت الدراسات أيضًا أن توجيه تيار قوي من الماء يمكن أن يطرد البكتيريا التي تخرج مع البراز وتبقى حول فتحة الشرج ، في مجرى البول أو قناة الولادة ، ثم في الرحم ، ثم في الأنابيب.
إليك الطريقة الصحيحة لتنظيف المهبل (وهذا لا علاقة له بمنع الحمل):
1- يجب أن يكون الشطف الخارجي كافياً لإزالة أي إفرازات من المنطقة الخارجية وخاصة بين الشفرين وحول ثنايا الجلد حولهما. لا مانع من توجيه – بالكف أو الأصابع – مجرى بسيط من الماء يتدفق بهدوء إلى مدخل المهبل ، دون إدخال أصابع أو أجهزة شطف.
2- يتم الشطف عن طريق سكب الماء من الأمام إلى فتحة الشرج وليس العكس ويجب تجنب الماء القوي.
3- استخدم صابون لطيف غير معطر أو ملون أو علاجي ويفضل صابون الأطفال.
4- بعد الشطف ، من الضروري تجفيف المنطقة جيداً بورق التواليت ، لأن الماء بيئة جيدة لنمو العفن.
تحذير: الالتهابات المهبلية تؤخر الحمل
ثبت بالدليل القاطع أن الخميرة المهبلية أو العدوى البكتيرية تمنع الحمل للأسباب التالية:
1- الجماع الطبيعي لا يفيد.
2- تغير في طبيعة السوائل الطبيعية في المهبل.
3- يقتل الحيوانات المنوية قبل وصولها للرحم
لذلك ننصحك بالذهاب للطبيب لفحص الإفرازات في المعمل ومعرفة نوع الميكروب المسبب لها
بعد النتائج ، سيتم وصف الترياق المناسب وسيتناوله الزوجان معًا
وتأكد من أن العلاج لن يستمر أكثر من أسبوع
بعد زوال الالتهاب ، لن يكون له أي تأثير مستقبلي على منع الحمل.
————————