أقوى قصيدة الوداع أقوى قصيدة الوداع أقوى قصيدة الوداع التي جعلتني أبكي قصيدة الوداع وأجابه دمعة في العين
قلت: وداعا وأجاب دمعة العين …. مجموعة من الوجوه الندية الجرح
أغمضت عينيها ورأت الحزن في عينيها والحزن وصرخت الفارق لست قوية.
وأجبتها من فضلك (كانفاس) .. (كانفاس) ……. الله دموعك أشعلتها
فقالت: اجعلني عهدا محبوبا ……… الله يعاقب من يخون إخوته
قلت: بشرى ، وما خلق ، فلا تظنوا أنه حرام.
وقصفت شعرها قلت ماذا تفعلين؟
والغربة استدعاني الاهتمام وبكل وضوح ……… احصيت الايام يا روح طيبة
وفي كل ليلة تنظر بين رموش … خيالها بين الرموش الجامحة.
اغتراب السنة في ذاكرتي اغتراب السنين ………. متى يلتقي الاحياء بالاحياء في سبيل الله
خلاص بقي يومان فقط ……..
وعادت رغبتي في البراكين الخافتة ……. وعادت تماما إلى جاذبيتها
وسألت ماذا قالوا وأنا أصرخ أين هو ؟! …… وكل (ن) نثر من داخل العين ماء
وفي وسط حزني أمسكت بحرابين ……… قالوا: {ماتت}.
وقد ذكرت حرفين فقط في الغرغرة.
وازدحمتني 1000 سكاكين ……… وحزنني الحزن إلى ثمانين ثنية
“مصدومة” أجابتني على الأرض نصفين .. كيف ترحل بلا ذنب وإثم ؟!
توقف عن توجيهي إلى القبر الآن … لم يعد لدي صبر.
ووقفت أنظر إلى قبرها بين نصبين….
أصرخ في وجهك ، “يا عزيزتي ، ماذا تريد … أفتقد الهمس من شفتيك النرجسية.”
لماذا عدت من الرحلة ، ألم تتحسن؟
وسرعان ما حاولت إيذاء الدين .. وإزالة التراب من “قبره” بين يديه.
لقد حشووني بالقوة بالمرأة المسكينة ……. وصرخوا عليهم ، في سبيل الله ، في سبيل الله ، على قيد الحياة.
وقفت وخسرت كل العناوين ………. وداعبني الحزن يا السامرة
وقبل عامين عدت إلى طريق البؤس ……… لا أعرف من منا أصبح الضحية.