ألم مستمر بعد قلع الأسنان
يمكن أن تكون التهابات اللثة هي السبب الرئيسي لعدم التئام الجرح بالبكتيريا ، وبالتالي فإن دور طبيب الأسنان هنا هو إزالة الدم المتخثر أثناء تنظيف الجرح ووصف المضادات الحيوية بغسول الفم المطهر.
أعراض التهاب اللثة بعد قلع الأسنان
- رائحة الفم الكريهة.
- موقع ورم الصقر قلع الأسنان.
- ألم مستمر.
- نزيف لا يتوقف.
نصائح لمتابعة بعد استخراج الضرس
- تجنب شرب المشروبات الساخنة لأنها قد تسبب عدم التئام الجرح بشكل ملحوظ.
- تطبيق كريمات التئام الجروح.
- راحة تامة مع القليل من الكلام.
- اشرب المشروبات الباردة فقط.
- ضع أكياس الثلج على التورم.
- لا تقم بمعالجة موقع الجرح وإزالة الضرس لتجنب المضاعفات ، سواء باليد أو اللسان.
- لا تأكل لمدة ست ساعات على الأقل بعد إزالتها.
- عدم تنظيف أسنانك بالفرشاة لمدة 24 ساعة والبقاء هادئًا وصحيًا.
- تناول مسكنات الألم حسب توجيهات الطبيب.
- حافظ على تغطية الجرح بالقطن لفترة طويلة.
- بعد قلع السن يجب الامتناع عن التدخين نهائيا حتى يشفى تماما ويشفى.
- رفع الرأس فوق الوسادة أثناء النوم والاستلقاء حتى لا يزداد تدفق الدم ويؤدي إلى النزيف.
- تناول الأطعمة اللينة فقط مثل الزبادي أو الحساء أو الحليب حتى تتعافى تمامًا.
- قم بغسول المحلول الملحي عن طريق إضافة ملعقة كبيرة من الملح إلى كوب من الماء الدافئ ثلاث مرات في اليوم.
- حاول الاسترخاء والراحة تمامًا ، خاصة بعد قلع الأسنان ، وبعد الابتعاد عن الأنشطة اليومية.
متى يجب استشارة الطبيب؟
من الطبيعي أن تسبب بضع ساعات بعد قلع الأسنان ألمًا مصحوبًا بتورم بسيط أو نزيف بسيط ، خاصة بعد توقف المسكن حتى 24 ساعة بعد قلع السن ، لكن من الضروري مراجعة طبيب الأسنان فورًا في حالة الإصابة التالية:
- ظهور علامات الالتهاب مثل الحمى والقشعريرة.
- شعور بألم في الصدر.
- الشعور بضيق في التنفس.
- القيء والغثيان.
- شعور بألم قوي لا يطاق.
- السعال وضيق التنفس.
- احمرار أو انتفاخ أو ظهور صديد في موقع الخلع.
- يستمر النزيف لأكثر من أربع ساعات بعد قلع الأسنان.
لذلك لا داعي للقلق من ألم الخلع إذا كان عكس ما ذكرناه لك ، لكن لا يجب أن تتجاهله إذا كانت هناك مشاكل والمدة طويلة.
أخيرًا ، قدمنا لك جميع أسباب آلام الأسنان بعد قلعها إلى جانب مجموعة من النصائح لتجنب هذه المشكلة ، لذلك نتمنى أن تكون هذه المقالة قد ساعدتك وننتظر تعليقاتك وآرائك حول هذا الموضوع ، نتمنى لك متابعة الصحة والرفاهية.