ما هي أسباب زيادة السرعة عند الرضع والأطفال؟
يحدث القيء عند الرضع والأطفال لأسباب عديدة مختلفة ، منها ما يلي:
- التعرض لنزلات البرد أو الانفلونزا.
- التهاب معوي.
- الإصابة بجراثيم المعدة.
- وجود حساسية تجاه الطعام لدى الرضيع أو الطفل وأنواع الحساسية الغذائية تشمل حساسية منتجات الألبان وحساسية الأسماك.
- إصابة رضيع أو طفل بفقر دم الفاصوليا.
- تعرض الرضع والأطفال للتسمم بسبب تناول الحليب أو الأطعمة التي انقضى تاريخ استخدامها.
مضاعفات القلس المستمر عند الرضع والأطفال
يصاحب الإجهاد العديد من الأعراض بالإضافة إلى المضاعفات الخطيرة إذا استمر اللف لأكثر من ثلاثة أيام ، وتشمل هذه المضاعفات ما يلي:
- ارتفاع درجة حرارة جسم الطفل أو الرضيع للغاية.
- قد يعاني الطفل من تشوش الرؤية وعدم وضوح الرؤية.
- قد يكون القلس أو القيء عند الطفل مصحوبًا بالدم.
- وجود ألم شديد في صدر الطفل وبطنه.
- قلس شديد أو قيء شديد يستمر لمدة 15 دقيقة أو قد تصل مدة القلس إلى نصف ساعة أو أقل.
لذلك ، لا ينبغي إهمال تعرض الطفل للعودة أبدًا ، فقد يكون لهذا الأمر عواقب وخيمة لا يمكن السيطرة عليها وقد تشير العودة إلى أن الطفل يعاني من مرض خطير ، لذلك لا ينبغي إهمال هذا الأمر أبدًا ويجب التعامل مع الموقف بحذر و بحذر شديد.
الترجيع عند الرضع من الأطفال
يأخذ الارتجاع والقيء عند الرضع عدة أشكال وسنشرح بعض أشكال القلس عند الرضع:
- في بداية حياة الرضيع ، وتحديدًا ما بين شهر وستة أشهر من العمر ، قد يصاب الرضيع بارتجاع إلى المريء ، مما قد يؤدي إلى ارتجاع كمية صغيرة من الحليب ، ويكون الارتجاع قويًا ، بحيث يعود الطفل كل الحليب الذي شربه
- هذا القلس والقيء عند الرضيع قد يكون بسبب التعرض للبرد الشديد أو التعرض للبرد الشديد وعندما يتأثر الطفل بهذا فإن الأم تجد صعوبة في إرضاع طفلها وهنا يجب استشارة الطبيب فوراً وفي عملية الرضاعة الطبيعية يجب عليك استشارة الطبيب كم تطعم طفلك.
- يمكن للأم إرضاعه حتى بعد ثلاثة أيام ، إذا كان الرضيع يتناول الطعام وبلغ عمره سنة أو أكثر.
- يعاني الكثير من الأطفال أيضًا من انسداد معوي وهذا المرض نادر جدًا عند الرضع ويوجد صمام ينظم دخول الحليب والطعام من المعدة إلى الأمعاء ، وهذا الصمام سميك إلى حد ما وبالتالي لا يمكن أن يمر الطعام من خلاله. مطلوب صمام وجراحة في هذه المسألة.
متى يجب أن ترى الطبيب؟
هناك بعض الحالات الخطيرة التي يجب استشارة الطبيب فيها على الفور ولا يجب إهمالها لحماية الطفل من التعرض لأمراض ومضاعفات خطيرة وتشمل هذه الحالات ما يلي:
- ارتفاع شديد في درجة حرارة جسم الطفل.
- لا يقبل الطفل الرضاعة الطبيعية أو لا يقبل شرب عصائر أو سوائل معينة.
- التعرض للجفاف هناك أعراض تدل على الإصابة بالجفاف ، منها: خروج الطفل من الجسم باستمرار ، وعدم قدرة الطفل على التبول ، والإرهاق المستمر.
- لا يتوقف القلس ويستمر الطفل في التقيؤ.
- إذا كان هناك دم داخل القيء.
- إذا كان الطفل منزعجًا جدًا ، فسيشعر أيضًا بألم شديد في البطن.
- استمرارية الدوران وعدم الراحة منه لمدة يومين من الدوران.
كيف تطعمين طفلك عندما يتقيأ أو يتقيأ؟
عندما يعاني الطفل من ارتجاع المريء ، يجب على الأم أن تأخذه على الفور إلى الطبيب المعالج لتحديد السبب الذي أدى أو أدى إلى القيء وكذلك لحماية طفلك من خطر الإصابة بالجفاف.
سنشرح لك بعض الطرق التي يمكنك اتباعها أثناء إطعام طفلك لمساعدة الطفل على استعادة صحته ورفاهيته.
- عندما يعاني الطفل من ارتجاع المريء ، لا تقبل معدة الطفل أي طعام ، لذا يجب الابتعاد عن عصائر الفاكهة أو أي مشروبات غازية.
- يجب أن تعطي الطفل محلول معالجة الجفاف لتعويض السوائل المفقودة.
- أعط الطفل الكثير من العصائر أو الحساء غير المنكه ، ولكن بعد حوالي أربع ساعات لم يتقيأ الطفل لتعويض السوائل المفقودة.
- بعد مرور حوالي ثلاثة أيام على عودة الطفل ، أعطيه طعامًا خفيفًا جدًا ولا تتوابله.
- عندما يصاب الطفل بالقلس ، لا ينبغي إعطاؤه الأطعمة والمشروبات الدسمة للوقاية من القلس.
- عند إعطاء أطعمة أو عصائر مختلفة لطفلك ، يجب تحضير هذه الأطعمة في المنزل لحماية طفلك من تلوث المعدة أو التسمم.
كيف تمنع الطفل أو الرضيع من الانقلاب؟
تعتبر النظافة من أهم الأمور لحماية طفلك أو رضيعك من القلس أو القيء ، لذلك يجب عليك كأم اتباع الخطوات التالية:
- حافظ على نظافة يدي طفلك أو رضيعك واغسلهما جيدًا بالصابون الذي يطهر ويقتل الجراثيم.
- احتفظ بجميع الألعاب التي يستخدمها الطفل أو الطفل وقم بتطهيرها جيدًا ، لأن الطفل يضعها في فمه ، لأنه يمكن أن ينقل إليه بعض الجراثيم والبكتيريا التي تسبب القيء.
- يجب الابتعاد عن جميع الروائح التي تؤثر على حساسية الصقر ، لذلك يجب الابتعاد عن البخور والعطور والروائح الأخرى.
- يجب تجنب تقديم الأطعمة أو الوجبات الخارجية لأن الوجبات السريعة تسبب تلوثًا يؤدي إلى القلس.
- يجب إبقاء الرضيع والطفل بعيدًا عن الشخص المصاب بالارتجاع أو المصاب بأمراض فيروسية وبكتيرية معدية.
وهنا توصلنا إلى خاتمة هذه المقالة التي نأمل أن تكون قد أوضحت كل الأسباب التي أدت إلى تعرض الطفل للقلس والقيء ، وشرح أيضًا كيفية منع تكرارها وكيف تغذي الأم طفلها للتعويض عن ذلك. السوائل التي فقدها.