يعتبر الأفوكادو من الفواكه المفضلة لدى الكثير من الناس لأنه يوفر العديد من الفوائد المذهلة للجسم نظرًا لغناه بالأحماض الأمينية والبروتينات والفيتامينات والألياف القابلة للذوبان. ومع ذلك ، فإن معظمهم يتخلصون من لب الأفوكادو ، وهو ما أظهرته الدراسات. لقد ثبت أنه يفوق الثمار من حيث الفوائد التي تساهم في تقوية جسم الإنسان. ومن أبرز هذه المزايا ما يلي:
- تحتوي البذور على مستويات أعلى من مضادات الأكسدة مقارنة بالفواكه والخضروات الأخرى ، حيث تتركز 70٪ من مضادات الأكسدة في الفاكهة في القلب.
- بذور الأفوكادو غنية بالأحماض الأمينية التي تساعد في الحفاظ على صحة القلب ومنع النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
- يساعد جوهر الأفوكادو على تقليل مستوى الكوليسترول الضار في الجسم ويساعد أيضًا على تهدئة الأعصاب وتقليل حدوث انتفاخ البطن.
- يحسن صحة الجهاز المناعي ويقويه ، فهو غني بالفلافونولات التي تمنع نزلات البرد والانفلونزا ، كما يحتوي على مواد قوية مضادة للالتهابات تساعد في تقليل آلام المفاصل وتيبسها وانتفاخها.
- أظهرت دراسة في مجلة أبحاث السرطان أن مستخلص بذور الأفوكادو يحتوي على مركب يعرف باسم الأفوكاتين ب مما يمنع تكون الخلايا السرطانية النخاعية.
- تساهم النواة بشكل فعال في الوقاية من الصرع وتنظيم اضطرابات الغدة الدرقية.
- وهو علاج طبيعي للإسهال والتعب ويدعم إنتاج الكولاجين الذي يحافظ على شباب البشرة.
- عند استخدامه موضعياً ، فإنه يساعد على استرخاء العضلات.