أين تكون حركة الجنين الولد

أين حركة الجنين

أين حركة الجنين

• يختلف المكان الذي تشعر فِيْه الأم بحركة الجنين حسب وضع الجنين.
  • إذا كانت فِيْ وضع أفقي، ستشعر الأم بحركتها على كلا الجانبين.
• بينما ستشعرين بحركته فِيْ الجزء العلوي من البطن إذا كان الجنين فِيْ وضع مقلوب.
  • حيث يكون رأسها تحت الرحم وقدميها فِيْ الأعلى.
• الأم تشعر بحركة الجنين فِيْ الشهر الرابع فِيْ الجزء العلوي من البطن.
  • فِيْ الشهر الخامس تقل حركة الجنين كثيراً.
• ثم يبدأ فِيْ الزيادة شيئًا فشيئًا حتى يصل إلَّى الشهر السادس.
• فِيْ هذا الشهر تقل حركة الجنين أثناء النهار وتزداد ليلاً.
• الأم تشعر بها على شكل ركلات ولكَمْات، وتحسسها الأم فِيْ أسفل البطن.
• فِيْ الشهر السابع يبدأ كيس الصفن فِيْ التكون وينمو الجنين بداخله.
• مع زيادة الحجم، تبدأ الأم بالشعور بالتعب والإرهاق، وتلاحظ حركة فِيْ الجزء العلوي من البطن.
• فِيْ الشهر الثامن تزداد قوة حركة الجنين، وتزداد معدلاتها أثناء فترات الليل.
• تشعر الأم بحركته فِيْ الجزء العلوي من البطن، وحركته مستقرة مقارنة بالأشهر السابقة.

تحديد جنس الجنين بناءً على حركته داخل الرحم

لم يتم نشر أي دراسة حتى الآن تربط حركة الجنين بجنسه، لكن بعض الثقافات الشعبية تعتقد أنه يمكن تحديد جنس الجنين من خلال حركته داخل الرحم، على النحو التالي

• ضع فِيْ اعتبارك أن الجنين الذي يتحرك كثيرًا داخل الرحم فِيْ الأسابيع الأولى من الحمل هُو ذكر.
• بينما يعتبرون أن الجنين الذي تكون حركته طفِيْفة ليكون أنثى، يبقى الذكر مجرد تكهنات ليس لها أساس علمي.
• وهناك أيضًا بعض العوامل التي يمكن أن تتحكَمْ فِيْ حركة الجنين، مثل وزن الأم، والأنشطة التي تقوم بها، والطعام الذي تأكله، وكذلك وضع الأم عَنّْدما تجلس وتقف.
• جدير بالذكر أنه تم إجراء تجربة على 37 جنينًا لتحديد مدى ارتباط جنس الجنين بالحركة.
  • اتضح أن معدل حركة الذكور أعلى من معدل حركة الإناث.
• ومع ذلك، لم تتم الموافقة على نتائج التجربة بسبب قلة عدد الحالات التي تعرضت لها.

الشعور بحركة الجنين

• لا شك أن حركة الجنين داخل الرحم وتقلبه تمثل أجمل اللحظات للأم فِيْ حياتها.
  • هذا لأنك متأكدة من صحة طفلك ونموه الطبيعي داخل الرحم.
• تبدأ حركة الجنين داخل الرحم بين الشهر السادس عشر والخامس والعشرين.
  • قد لا تشعر الأم بحركتها حتى الشهر الخامس والعشرين إذا كانت فِيْ حملها الأول.
• يزداد إحساس الأم بحركة الجنين داخل أمعائها مع تقدم الحمل.
  • مع زيادة حجم الجنين، قد تكون حركة الجنين رد فعل للمنبهات الخارجية.
• يتم تحديد حركة الجنين بناءً على عدد من العوامل، بما فِيْ ذلك راحة الأم.
  • حيث تزداد الحركة أثناء نوم الأم وتقل أثناء فترات استيقاظها.
• من العوامل التي تعتمد عليها حركة الجنين هُو أيضا عمره ومرحلة نموه.
• وتجدر الإشارة إلَّى أن حركة الجنين تختلف من امرأة إلَّى أخرى وتختلف من جنين إلَّى آخر.

كَيْفَ يتحرك الجنين داخل الرحم

ترتبط حركة الجنين داخل الرحم بسلسلة من العوامل، ومن هذا المنطلق قد يتساءل البعض كَيْفَ يتحرك الجنين داخل الرحم، والإجابة تكَمْن فِيْ الآتي

• كَمْا ذكرنا سابقًا، تعتمد حركة الجنين وقوته على عدة عوامل ذكرناها سابقًا.
• يمكن للأم أن تشعر بحركتها فِيْ البداية، مثل رفرفة تشبه الغازات.
• مع نمو الجنين وتطور أعضائه، تبدأ الأم فِيْ الشعور بالركل واللكَمْ.
• والتي تختلف فِيْ قوتها من وقت لآخر.
  • حيث تزيد أسعارك فِيْ أوقات معينة وتنخفض فِيْ أوقات أخرى.
• مع العلم أن حركة الجنين فِيْ الرحم دليل على سلامته وصحته.
• لذلك يجب على الأم استشارة أخصائي فِيْ حالة عدم شعورها بالحركة الطبيعية لجنينها.

العوامل المؤثرة فِيْ حركة الجنين

• تعتمد حركة الجنين على عدد من العوامل المتعلقة بالأم، مثل الوزن وطبيعة الأنشطة التي يقوم بها وأشياء أخرى.
• يرتبط الإحساس بحركة الجنين أيضًا بموضع المشيمة.
  • عَنّْدما يقع فِيْ مقدمة الرحم، فإنه يعمل على امتصاص الصدمات من الجنين، وبالتالي تقليل الإحساس بحركة الجنين.
• عامل آخر يؤثر على حركة الجنين هُو تناول المشروبات التي تحتوي على مواد محفزة مثل القهُوة والنسكافِيْه والشاي.
• كَمْا يتأثر بطبيعة الطعام الذي تأكله الأم وتوقيت تناوله، وكذلك طبيعة وضع الأم.
  • تزداد الحركة خلال فترات الراحة وتقل خلال فترات النشاط.