أنواع الكتابة

أنواع الكتابة داخل اللغة.

الكتابة الوظيفِيْة

هذا النوع من الكتابة هُو الأكثر استخدامًا من قبل الطلاب على جميع المستويات، حيث أنه وسيلة للتعبير عَنّْ مهمة أو ترتيب معين يتطلبه المتعلم، مما يجعله أحد أهم الأمثلة على ما يلي

• السير الذاتية وهِيْ نوع من الكتابة الوظيفِيْة، يتم فِيْها سرد قِصَّة حياة شخصية مهمة (مؤرخون – كتاب – أعلام) وآخرون.
• نص الدعاية من خلال كتابة هذا النص يتم نشر معلومات عَنّْ (حدث هام – مؤتمر – ندوة) لمشاهِيْر فِيْ مكان معين بكل تفاصيله.
• البرقية الرسمية تتمتع هذه البرقية بكونها نصًا رسميًا يتم من خلاله إرسال دعوة رسمية داخل مؤسسة مهمة (مثل المؤسسات التعليمية – الشركات المهمة) والمؤسسات الأخرى.
• النصوص الشرطية من أهم أشكال هذه النصوص الرسائل، حيث تتطلب عدة شروط، مثل الكتابة (المرسل – المستلم – العَنّْوان – رقم الهاتف – البريد الإلكتروني) وغيرها من الشروط.

كتابة موضوعية

فِيْ هذا النوع يستغل الكاتب الخيال بشكل كبير ليقدم بشكل واضح وحيادي إحدى القضايا المعاصرة، ومن أهم سماته ما يلي

الكتابة الموضوعية الأدبية هِيْ نوع من المغازلة لمشاعر موضوع يقترب من الفرد فِيْ صورة ما بنوع من السرد والاستطالة مع استخدام الخيال فِيْ الأدلة.

• مثال على ذلك “فِيْرجينا وولف كتبت فِيْ عام 1929 كتابها الشهِيْر” غرفة منفردة “، ويضع ما يبدو أنه الخطوة الأولى لقيادة المرأة إلَّى استقلال حقيقي وأخلاقي يجعلها قادرة على إظهار العديد من النشطاء. العمل فِيْ مجال الإبداع وحقوق الإنسان إلَّى حد كبير “.

الكتابة العلمية الموضوعية

وهذا النوع من الكتابة يقوم على توضيح سلسلة من الأدلة العلمية، والعمل على شرحها، مع مراعاة استخدام الكلمات العلمية داخلها.

• مثال “حالة استنفاد الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية والمعروفة باسم” ثقب الأوزون “هِيْ نوع من التهديد البيئي فِيْ الوقت الحالي.”

كتابة تقنية

يصنف هذا النوع من الكتابة على أنه شكل يستمتع به الكاتب، مما يسمح له بتقديم العرض بطريقة جذابة تجذب القارئ، ومن أهم خصائصه ما يلي

• تتجاوز هذه الكتابة مجرد الفهم إلَّى تجاوز فِيْ المعَنّْى.
• اعمل على الاختيار الدقيق للكلمات المستخدمة للوصول إلَّى النهاية الفنية لها.
• إثارة السرور فِيْ القارئ ونقل إحساس بالجمال.
• تطعيمه ببعض الاستعارات والاستعارات للوصول إلَّى وعي القارئ.

كتابة إبداعية

يعتمد هذا النوع من الكتابة كليًا على خيال المؤلف وموهبته، ومن أهم خصائصه ما يلي

• قد يكون نوعًا من التفكير أو الشعور مدفونًا فِيْ الروح.
• والشعر من هذه الأنواع من الكتابة، إذ يحتوي فِيْ ثناياه على صور وخيال جميل.
• تمثل الكتابة الروائية أيضًا مثالًا على هذه الكتابة، حيث يعتمد الكاتب على صور خيالية لإمتاع القارئ.

الخصائص الرئيسية للكتابة.

• إنه نوع من التفكير، لأنه يجعل الكاتب يبحث باستمرار عَنّْ كل ما هُو جديد من أجل إثارة إعجاب القارئ.
• وهِيْ محكومة بسلسلة من الشروط والقواعد، كَمْا هُو الحال مع الرسائل وأنواع الكتابة الأخرى التي تحكَمْها الدولة (المرسل – المستلم – الخاتمة – علامات الترقيم – علامات التشكيل – القواعد) وغيرها.
• هُو نوع من التواصل بين الكاتب والقارئ، يقوم من خلاله الكاتب بتقديم أفكاره وخيالاته للقارئ بطريقة جذابة للعمل على جذبه من خلال الكلمات والتراكيب المستخدمة.
• يحتوي على ترميز للرسالة، يمكن من خلاله الجمع بين (الكلمات، الأحكام اللغوية، الاستعارات، الإشارات الترويجية، علامات التشكيل) وإرسالها إلَّى ذهن المتلقي للوصول إلَّى معلومات معينة.
• تدريب للعقل من خلال مجموعة متنوعة من الصور التخيلية والمشاعر المختلفة، من خلال قراءة سلسلة من الخطوط المسطرة على الورق فِيْ سطور منظمة يراها القارئ.

عَنّْاصر الكتابة الاحترافِيْة.

عَنّْدما يريد أحدنا أن يتدرب على نوع من الكتابة، للوصول إلَّى مرحلة الإتقان، يجب أن تتوفر فِيْه الشروط التالية

• مراقبة تجارب الآخرين بشكل مستمر للاستفادة منها.
• التعمق فِيْ دراسة القواعد العلمية (القواعد – الصرف).
• عرض عدد كافٍ من الكتب والالصالون الأدبيات.
• وجود ثراء مستمر للغة العربية للكتابة الاحترافِيْة.
• إنه يوفر ملكة تهجئة تزيد من الجاذبية عَنّْد الكتابة.
• معرفة القواعد النحوية وعلامات الترقيم المختلفة.
• هناك سلسلة من الأفكار التي تساعد من الدرجة اللغوية عَنّْد الكتابة بشكل احترافِيْ.