أعراض سرطان الثدي

أعراض سرطان الثدي

من الأفضل الكشف عن سرطان الثدي مبكرًا لأن الاكتشاف المبكر يعطي فرصة أفضل للعلاج ويمكن علاجه بشكل أفضل وأسرع تظهر أعراض سرطان الثدي في:

  • وجود إفرازات شفافة من الحلمة.
  • تورم في الثدي المصاب.
  • تغير في جلد الثدي المصاب.
  • ظهور حلمة مقلوبة أو مقلوبة.
  • قشرة في الهالة حول الحلمة.
  • احمرار جلد الثدي المصاب.
  • ظهور كتل غير مؤلمة في الثدي المصاب أو تحت أحد الإبطين.

مراحل سرطان الثدي

يتم تحديده بناءً على حجم الورم ومدى انتشاره في الغدد الليمفاوية:

  • المرحلة ذات الصلة من سرطان الأقنية: تسمى المرحلة صفر وتوجد في قنوات الحليب.
  • المرحلة الأولى: في هذه المرحلة يكون حجم الورم 2 سم ولكنه لم ينتشر إلى الغدد الليمفاوية.
  • المرحلة 2: في هذه المرحلة ، لا يزال الورم بنفس الحجم ، لكنه بدأ في التأثير على الغدد الليمفاوية القريبة.
  • المرحلة الثالثة: في هذه المرحلة ، نما الورم إلى حوالي 5 سم وبدأ في التأثير على عدد أكبر من الغدد الليمفاوية.
  • المرحلة الرابعة: في هذه المرحلة يبدأ الورم بالانتشار إلى باقي أجزاء الجسم.

أسباب الإصابة بسرطان الثدي

  • ينتج سرطان الثدي عن نمو غير طبيعي لبعض الخلايا لأن الخلايا المريضة تنقسم بسرعة كبيرة مقارنة بالخلايا الطبيعية.
  • ينشأ سرطان الثدي في الخلايا المسؤولة عن إفراز الحليب والتي تسمى (العصيات اللبنية العدوانية).
  • يمكن أن يبدأ في الأنسجة الغدية ويسمى (سرطان الفصيص الغازي).
  • يمكن أن يبدأ في الأنسجة والخلايا الأخرى في الثدي.
  • قد تكون العوامل الهرمونية والبيئية متورطة في حدوث سرطان الثدي ، ومن الممكن أن تكون أسباب الإصابة بالوراثة ، لأن الإصابة بسرطان الثدي لأسباب وراثية لا تتجاوز 5٪: 10٪ ، لأن هناك بعض الأفراد الذين لديهم خلل في جين أو جينين (BRCA2) (BRCA1) ، مما يعطي احتمالية إصابة جيل جديد بالعدوى.
  • إذا كان أحد أفراد الأسرة مصابًا بسرطان الثدي ، فيجب عليك زيارة الطبيب وإجراء الفحوصات اللازمة.

أنواع سرطان الثدي

  • سرطان الأقنية: هو سرطان الثدي الذي يحدث في قنوات الحليب.
  • سرطان الفصيص: وهو سرطان يصيب الفصوص التي تغذي قنوات الحليب.

متى تقلق

كثير من النساء المصابات بسرطان الثدي ليس لهن سبب آخر غير كونهن نساء.

الصقر يسبب احتمالية الاصابة بسرطان الثدي

  • أنت امرأة: لأن النساء أكثر عرضة للإصابة من الرجال.
  • العمر: لأنك معرض للإصابة مع تقدمك في السن.
  • إذا كان لديك تاريخ من الإصابة بسرطان الثدي: إذا كان لديك التهاب في أحد الثديين ، فهناك خطر الإصابة بعدوى في الثدي الآخر.
  • وجود تاريخ عائلي للمرض: إذا أصيب أحد أفراد عائلتك بالمرض ، فهناك احتمال للإصابة ، لكن تجدر الإشارة إلى أن معظم النساء المصابات ليس لهن تاريخ عائلي للمرض.
  • التعرض للإشعاع: إذا تعرضت لأي نوع من أنواع العلاج الإشعاعي في شبابك أو طفولتك ، فقد تكون عرضة للإصابة بسرطان الثدي.
  • السمنة: السمنة المفرطة هي أحد أسباب سرطان الثدي
  • استخدام العلاج الهرموني أثناء انقطاع الطمث: النساء اللواتي يتناولن العلاج الهرموني بالبروجسترون والإستروجين أكثر عرضة للإصابة بالعدوى من غيرهن لا يتناولن هذا العلاج.
  • النساء اللواتي لم يحملن مطلقًا أكثر عرضة للإصابة بالعدوى من أولئك الذين حملوا وولدوا.
  • استهلاك المشروبات الكحولية: أولئك الذين يشربون المشروبات الكحولية لديهم نسبة إصابة أعلى من غيرهم.
  • كيف تقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي

    يمكن إجراء بعض التغييرات على روتينك اليومي لتقليل فرصة الإصابة بسرطان الثدي ، مثل:

    • الفحص الذاتي للثدي: من خلال مراقبة التغيرات المحتملة في الثدي ، لأن الفحص الذاتي ليس مفيدًا بشكل مثالي ، ولكنه سوف يلفت الانتباه إلى التغييرات المحتملة في الثدي ويساعد على الذهاب بسرعة إلى طبيب مختص.
    • استشارة طبيب مختص: يمكن استشارة طبيب مختص حول الفحوصات اللازمة للكشف المبكر عن سرطان الثدي مثل فحص الماموجرام:
  • التصوير الشعاعي للثدي: هو نوع من الأشعة السينية وهو مهم في الكشف المبكر عن سرطان الثدي حيث يظهر وجود أي كتل أو أورام بالثدي.
  • الموجات فوق الصوتية: هذا نوع من الفحص الدقيق الذي سيظهر ما إذا كانت الكتل أورامًا أم مجرد أكياس بها سوائل.
  • التصوير بالرنين المغناطيسي: يتم فيه حقن المرأة بنوع من الصبغة لتحديد مدى انتشار الورم.
  • الفحوصات المخبرية: يتم أخذ عينة من الورم وتحليلها في المختبر لتحديد نوع الخلايا سواء كانت خبيثة أو حميدة ومدى حساسيتها للهرمونات.
    • ممارسة الرياضة بانتظام: من الضروري ممارسة الرياضة بانتظام خلال الأسبوع.
    • الحد من استخدام العلاج الهرموني: من الضروري الحد من استخدام العلاج الهرموني خاصة أثناء انقطاع الطمث وعند انقطاع الدورة الشهرية.
    • الحفاظ على وزن معقول: عدم السمنة من أسباب الحد من الإصابة بسرطان الثدي.
    • اتباع نظام غذائي صحي: تناول الفواكه والخضروات والمكسرات والحبوب يساعد بشكل كبير في تقليل الإصابة بسرطان الثدي.

    علاج سرطان الثدي

    هناك طرق عديدة للتغلب على سرطان الثدي اكتشفها العلم ، مثل:

    • جراحة:

    اليوم ، يتم إجراء عمليات الاستئصال من قبل الأطباء بدقة وتشمل:

  • استئصال الكتلة الورمية: عند استئصال الورم مع بعض الأنسجة غير المصابة المحيطة بالورم ويكون هذا النوع من الاستئصال ممكنًا إذا كان حجم الورم لا يزال صغيراً.
  • استئصال الثدي: يشمل إزالة قنوات الحليب والفصوص والحلمات والأنسجة والجلد.
  • استئصال الثدي الجذري: تتم إزالة عضلات الصدر والغدد الليمفاوية تحت الإبط.
  • إزالة الغدد الليمفاوية: يتم ذلك للحد من انتشار سرطان الثدي إلى باقي الجسم.
    • العلاج الإشعاعي:

    الهدف من العلاج الإشعاعي هو تقليص حجم الورم وقتل الخلايا السرطانية.

    • العلاج الكيميائي:

    وهو أكثر فاعلية في العلاج من النوعين السابقين ، نظرًا لقدرته على الوصول إلى جميع مناطق الجسم بخلاف الجراحة والعلاج الإشعاعي اللذين يستهدفان مناطق معينة من الجسم.

    وذلك لأن العلاج الكيميائي يؤثر على الجينات وبروتينات معينة في الخلية السرطانية ويمنعها من النمو مرة أخرى ويمنع دخول الطعام إليها عبر الأوعية الدموية ، ولكن العلاج الكيميائي له بعض الآثار الجانبية مثل:

  • الرغبة في التقيؤ
  • اشعر بالسوء
  • التعب الشديد
  • تساقط الشعر
    • العلاج بالهرمونات:

    هذا النوع من العلاج يوقف إنتاج الإستروجين.

    • العلاج البيولوجي:

    أنواع العلاج البيولوجي لسرطان الثدي:

  • هيرسبتين
  • أفاستين
  • دوستاكسيل.
  • تعتبر الأدوية البيولوجية من العلاجات التي لها آثار جانبية خطيرة ، لذا يجب أن تستشير طبيبًا متخصصًا لتقليل تأثيرها.

    في نهاية مقالنا ، تعرفنا على أعراض سرطان الثدي ومراحل سرطان الثدي وأسباب سرطان الثدي وأنواعه وكيفية الحد من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي. استفاد وانتظر تعليقاتك.

    ‫0 تعليق

    اترك تعليقاً