هل من الممكن أن يتغير نسيج الشعر خلال حياة الشخص بمعنى أن الشعر المجعد يتغير إلى شعر ناعم أو ناعم إلى مجعد؟ الشعر أو القوام لملمس الشعر
وسنناقش أهم أسباب التغيرات في بنية الشعر خلال هذا المقال.
أسباب التغيرات في بنية الشعر
-
الهرمونات
تلعب الهرمونات دورًا رئيسيًا في تغيير نسيج وبنية الشعر ، مثل نقص هرمون الغدة الدرقية الذي يؤدي إلى تقصفه وتساقطه ، وهرمونات الحمل التي تجعل الشعر لامعًا وسميكًا ، بالإضافة إلى العديد من الأسباب العلاجية التي يمكن أن تؤثر على هرمونات الجسم. .
-
الأدوية
يمكن أن يكون للأدوية التي تنظم الهرمونات تأثير كبير على نسيج الشعر وبنيته ، مثل أدوية الغدة الدرقية وحبوب منع الحمل التي تسبب تكسر الشعر ، أو أدوية أمراض المناعة الذاتية التي تغير نسيج الشعر.
-
حمية
يؤثر النظام الغذائي الذي تتبعه على طبيعة بنية الشعر ، لذلك فهو يحتاج إلى بعض العناصر الغذائية لمساعدته على النمو بشكل قوي وصحي ، ويمكن أن يتسبب في تكسر الشعر ، بالإضافة إلى الحاجة إلى تناول فيتامين أ والزنك والبروتين والأحماض الدهنية والأوميغا. 33 للحفاظ على شعر صحي.
-
العلاج الطبي
تؤثر بعض العلاجات ، مثل العلاج الكيميائي ، بشكل مباشر وكبير على بنية الشعر وملمسه ، خاصةً عند تساقط الشعر بالكامل. عندما يبدأ الشعر في النمو من جديد ، يعود نسيج الشعر ببنية مختلفة ، فيصبح أقوى. مجعد أو ناعم.
-
شعر رمادي
مظهر الشعر الرمادي يغير تركيبته بحيث يصبح أكثر خشونة وكثافة ، لذلك يفضل استخدام المرطبات وماسكات الشعر التي تضيف الرطوبة إلى الشعر الرمادي وتفتيحه.
- فوق تصفيف الشعر
تؤدي زيادة استخدام مجففات الشعر والمكواة إلى تغيير شكل وبنية الشعر مما يزيد من هشاشته وهشاشته وقلة لمعانه. -
ضغط عصبى
يخف الشعر تحت ضغط الحياة المستمر ، لذلك تدخل بصيلات الشعر في مرحلة الراحة ، مما يؤدي إلى تساقطها ، ولكن بعد فترة زمنية معينة ، تعود طبيعتها الأصلية وهيكلها إلى حالتها الأصلية.