أسباب الوخز
لا شك أن هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى الإحساس بالوخز أو التنميل.
من بين أهم هذه الأسباب أو العوامل التي يمكن أن تسبب الوخز:
- اتخاذ الكثير من الأوضاع غير المريحة والتي يمكن أن تؤثر سلبًا على الجسم.
- لأن هذه الأوضاع السيئة يمكن أن تؤثر على العضلات أو الأعصاب بشكل سلبي.
- مما يؤدي إلى التنميل والتنميل ، ومن أهم الأوضاع التي يمكن أن تؤدي إلى الشعور بالخدر.
- إنه وضع الساق على الساق لفترات طويلة.
- الإصابة ببعض الأمراض التي لها تأثير سلبي على الأعصاب ومنها مرض السكري.
- نظرًا لأن مرض السكري من أكثر الأمراض شيوعًا ، فيمكن أن يؤثر على الأعصاب.
- بالإضافة إلى ذلك ، غالبًا ما يرتبط هذا المرض بما يعرف بالاعتلال العصبي السكري.
- تغير في مستوى الفيتامينات في الجسم مثل أي زيادة أو نقص في مستوى الفيتامينات في الجسم.
- يمكن أن يؤثر على الأعصاب بطريقة سلبية.
- ومن أهم الفيتامينات التي تؤثر على الأعصاب فيتامينات ب 12 وب 6 وفيتامين هـ.
- لا شك أن هناك أنواعًا عديدة من الالتهابات التي يمكن أن تؤدي إلى التهاب الأعصاب ثم الوخز.
- ومن أهم أنواع هذه العدوى عدوى الفيروس المضخم للخلايا وكذلك عدد كريات الدم البيضاء.
- تناول بعض أنواع الأدوية التي يمكن أن تؤثر سلبًا على الأعصاب وأهمها المضادات الحيوية.
- وكذلك بعض أنواع الأدوية المضادة للفيروسات.
- الإصابة ببعض أنواع العدوى ، بما في ذلك العدوى الفيروسية.
- فضلا عن الإصابة ببعض أنواع الأمراض الوراثية التي تؤثر سلبا على الأعصاب والعضلات ، وبالتالي يمكن أن تسبب الإحساس بالوخز.
- ومن أهم أنواع هذه الأمراض ضمور العضلات الذي يضغط بالطبع على الأعصاب.
- يمكن أن يسبب الضرر وهناك بعض أنواع التوتر العصبي.
- والتي يمكن أن تسبب تلف الأعصاب ، بما في ذلك الانزلاق الغضروفي الذي يؤثر بالطبع على الأعصاب.
- ولا شك أن حدوث تغيرات في مستويات الهرمونات ومنها هرمونات من الغدد الكظرية.
- بالطبع يمكن أن يؤثر على الأعصاب بطريقة سلبية.
كيفية تشخيص وخز الجسم
لا شك أن تشخيص الوخز بالإبر في الجسم له عدد كبير من المتطلبات التي يجب استيفاؤها ، ومنها:
- الخطوة الأولى في عملية التشخيص هي معرفة التاريخ الطبي للمريض.
- تعرف على جميع الظروف التي يتعرض لها المريض والتي قد تؤثر على صحته.
- حيث أن هناك العديد من الممارسات الخاطئة التي يمكن أن تؤثر على صحة المريض.
- كما يمكن أن يؤثر سلبًا على الأعصاب ، بما في ذلك تناول الكحول بكميات كبيرة.
- بالإضافة إلى التعرض لأي نوع من المواد السامة التي تؤثر على الأعصاب.
- إجراء أنواع عديدة من الفحوصات التي تفيد في تشخيص الحالة وأهمها تحاليل الدم.
- ومن خلالها يمكن معرفة الإصابة ببعض أنواع الأمراض التي يمكن أن تصيب الأعصاب.
- بما في ذلك مرض السكري بالطبع.
- ومن خلالها يمكن معرفة الإصابة ببعض أنواع الأمراض التي يمكن أن تصيب الأعصاب.
- قم بإجراء أنواع معينة من الاختبارات ، بما في ذلك اختبارات الحبل الشوكي.
- الرنين المغناطيسي والتوصيل الكهربائي.
- وإجراء فحص بالأشعة المقطعية.
- حيث تعتبر هذه الاختبارات والإجراءات من أهم الأشياء التي تساعد في حماية التشخيص.
الوخز وعلاقته بالقلق
- لا شك أن هناك علاقة قوية بين الشعور بالوخز والشعور بالقلق ، حيث أن الوخز في حالة القلق يتميز بأشياء كثيرة.
- بما في ذلك الشعور بالقلق الذي يصاحبها.
- غالبًا ما تحدث نوبات الوخز قبل الشعور بالقلق أو بعده.
- وكذلك تفاقم الأعراض مع الشعور بالقلق ، حيث أن القلق من أهم الأشياء التي تساعد على تفاقم المرض.
قد يثير اهتمامك:
علاج الوخز بالإبر في الجسم
لا شك أن هناك العديد من العلاجات أو نصائح نمط الحياة التي يجب القيام بها لعلاج الوخز في الجسم.
ومن أهم العلاجات أو النصائح الحياتية التي تفيد في حالات الوخز:
- تعتبر ممارسة الرياضة من أهم الأشياء التي تساعد في علاج حالات وخز الجسم.
- الحفاظ على النظم الصحية المتوازنة والتي تعد من أهم خطوات الحفاظ على الصحة العصبية.
- تجنب التعرض لأي مواد سامة.
- توقف عن التدخين ، فهذا من الأشياء التي يمكن أن تؤثر سلبًا على أعصابك.
- تناول الفيتامينات التي يحتاجها الجسم ، فهذا يحافظ على الصحة ويقلل من الشعور بالوخز.
- حافظ على وزن صحي.