أسباب الحكة في البطن والصدر

أسباب الحكة فِيْ البطن والصدر

تتعدد أسباب حكة الصدر والبطن، بعضها معروف وبعضها غير واضح لكثير من الناس، ومنها ما يلي

• يسبب جفاف الجلد الحكة فِيْ معظم أجزاء الجسم، والتي تزداد فِيْ حالات قلة الترطيب خاصة فِيْ فصل الصيف.
  • كَمْا يؤدي جفاف الجلد إلَّى تشققات وتغير ملحوظ فِيْ لون البشرة.
• الأكزيما فِيْ مناطق الجسم، وخاصة البطن والصدر، تسبب الحكة أيضًا.
  • تظهر على شكل بقع حمراء.
  • يمكن علاجه باستخدام أنواع معينة من الكريمات التي يصفها الطبيب المعالج والتي تتطلب مراقبة مستمرة.
• أيضا، يمكن أن تكون الحكة نتيجة لدغات الحشرات مثل البعوض والبق.
  • فِيْ حال وجدت نفسك فِيْ أماكن مليئة بهذه الأنواع من الحشرات، يجب عليك استخدام طارد الحشرات وتغطية جسمك قدر الإمكان.
• يمكن أن يسبب تناول بعض أنواع الأدوية إيلامًا وحكة فِيْ البطن والصدر، بما فِيْ ذلك أدوية ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول.
• كَمْا يمكن أن يسبب حب الشباب حكة خاصة فِيْ منطقة الصدر والبطن.
  • فِيْ هذه الحالة، يجب علاج حب الشباب بأنواع معينة من الأدوية وتجنب الحكة قدر الإمكان لتقليل انتشار البثور.
• يعتبر مرضى الحروق من أكثر الأشخاص المعرضين لخطر الحكة فِيْ منطقة الإصابة، خاصة بعد علاج الحرق.
• الصدفِيْة مرض جلدي يسبب التهابا فِيْ الجلد وخاصة فِيْ منطقة البطن والركبتين وفروة الرأس.
  • مما قد يؤدي إلَّى احمرار الجلد نتيجة الحكة الشديدة.
• وبالمثل، يمكن أن يكون الشرى أحد أسباب الحكة، وهُو مرض جلدي يظهر نتيجة لإفراز الجسم للهِيْستامين.
  • هذا بعد تناول أنواع معينة من الأدوية التي تسبب حساسية الجلد.

الأشخاص الأكثر عرضة للحكة فِيْ البطن والصدر.

تصيب الحكة عادة الكثير من الناس، حيث يمكن أن تكون ناجمة عَنّْ مرض جلدي، ولكن هناك بعض الحالات التي تكون أكثر عرضة للحكة، خاصة فِيْ منطقة الصدر والبطن، وأبرزها ما يلي

• مرضى السكري.
• حامل.
• كبار السن نتيجة جفاف الجلد.
• الأشخاص المصابون بفِيْروس نقص المناعة البشرية / الإيدز.
• مرضى السرطان بأنواعه.
• الأشخاص الذين يعانون من الحساسية الموسمية أو الربو.
• مرضى الكبد.
• الناس الذين يعانون من فقر الدم.

علاج لتسكين حكة الصدر والبطن.

لكل مرض دواء، هناك مجموعة من الأدوية تساهم بشكل كبير فِيْ تخفِيْف الحكة، وهناك بعض العادات التي يجب اتباعها لتخفِيْف الحكة، ومنها ما يلي

• أوقف الحكة فِيْ المناطق المصابة.
  • وذلك لأن الجلد لا يتعرض للتهِيْج ولا تظهر الخطوط الحمراء والخدوش على سطح الجلد.
• استخدم الكَمْادات الباردة على المناطق المصابة، حيث تعمل على تهدئة الجلد والتحكَمْ فِيْ الحكة فِيْ المناطق المصابة.
  • كَمْا أنه يرطب المنطقة المصابة.
• من الأفضل وضع الضمادات على المناطق المصابة.
  • هذا لمنع انتشار العدوى إلَّى أجزاء أخرى من الجسم.
• كَمْا يجب الحرص على تقليم أظافرك باستمرار لتجنب الالتهابات الناتجة عَنّْ الأظافر.
  • وهِيْ أيضًا عادة تمنع الجلد من الخدش.
• بالإضافة إلَّى ضرورة الاستحمام بماء فاتر.
  • حيث يساعد ذلك على تهدئة الجسم عَنّْ طريق تجنب استخدام الصابون.
  • وذلك لاحتوائه على العديد من المواد الكيميائية التي تهِيْج الجلد.
• الابتعاد تمامًا عَنّْ الملابس التي تهِيْج الجلد، حيث توجد أنواع من الأقمشة يكون الجلد حساسًا لها.
  • لذلك من الأفضل ارتداء الملابس القطنية خاصة وقت النوم.

الأدوية التي تهِيْج الجلد.

هناك العديد من الأدوية التي تسبب تهِيْجًا شديدًا للجسم، خاصة عَنّْد تناولها بجرعات كبيرة، ومنها ما يلي

• الأدوية الخافضة للكوليسترول، بما فِيْ ذلك النياسين والستاتين.
  • كَمْا أن تناولها يسبب الكثير من الضرر للكبد، مما يؤدي إلَّى حساسية وحكة فِيْ الجلد.
• أدوية ارتفاع ضغط الدم، مثل تلك الموجودة فِيْ مجموعة تعرف باسم مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين والأملوديبين.
  • وهُو من الأدوية التي توقف الحكة بمجرد توقف العلاج.
• تناول الأدوية المضادة للملاريا.
• مضادات التخثر.
• كَمْا يتم استخدام بعض أنواع المضادات الحيوية، لذلك لا بد من استشارة الطبيب قبل تناولها.
• استخدام الأميودارون فِيْ علاج عدم انتظام ضربات القلب.
• كَمْا أن استخدام علاج النقرس يمكن أن يكون سببًا للحكة، بما فِيْ ذلك عقار الوبيورينول.