أسباب صداع التوتر
- يتم تعريفه على أنه ألم في الرأس له أعراض متغيرة ، أي أن شدته يمكن أن تختلف من ألم خفيف إلى متوسط.
- يعتبر أكثر أنواع الصداع شيوعًا بين الناس ، إلا أن أسباب صداع التوتر ليست مفهومة أو مفهومة جيدًا.
- ومع ذلك ، قد يكون بسبب ضعف عضلات الوجه أو الرقبة أو فروة الرأس.
- يمكن أن يحدث بسبب بعض الزيادة في الإجهاد أو التعرض للإجهاد العقلي والجسدي والعاطفي.
- أو ممارسة بعض الأنشطة مثل أعمال الكمبيوتر أو كتابة العمل.
- يُراعى أيضًا استخدام المجهر أو النوم لفترة طويلة في غرفة باردة أو النوم في وضع غير مناسب لإراحة الرقبة.
- كما أنه يعتبر من أسباب صداع التوتر ، تناول الكحول والكافيين بكميات كبيرة.
- أيضا التعرض للبرد ، أو الجيوب الأنفية ، وتعرض العين للإجهاد.
- يؤثر الصداع أيضًا سلبًا على درجة إنتاجيتك وأداء واجبات حياتك.
- يمكن أن يؤثر الصداع أيضًا على عدم قدرة المريض على أداء الأنشطة اليومية بمهارة وكفاءة.
- يؤثر صداع التوتر على الجميع من جميع الأعمار ، ولكنه أكثر شيوعًا عند البالغين والمراهقين.
- ومن المعروف أيضًا أن هذا الصداع له نوعان رئيسيان: الصداع المزمن والصداع العرضي.
- يمكن أن يستمر الصداع العرضي في أي مكان من ثلاثين دقيقة إلى أسبوع ، والصداع المزمن ، عند حدوثه ، يمكن أن يستمر لساعات.
أسباب الصداع الثانوي
- أطلق هذا الاسم على الصداع الثانوي لأنه من الأعراض ، أي أنه يحدث للإنسان بسبب مرض أو اضطراب ينتج عنه هذا الصداع.
- يمكن أن يكون أحد أسباب هذا الصداع سببًا بسيطًا مثل: تناول بعض الأدوية بشكل متكرر.
- كما يحدث لأسباب خطيرة مثل: وجود الأورام والصداع الثانوي يحدث أيضًا لأسباب أخرى مختلفة.
- مثل: ارتفاع ضغط الدم أو الإصابة أو العدوى.
- كما أنه ناتج عن الجيوب الأنفية ويمكن أن يحدث أيضًا بسبب مشاكل في الأوعية الدموية.
طرق علاج الصداع.
- من طرق تخفيف الصداع أو العلاج المنزلي: شرب الماء بسبب نقص مياه الشرب يمكن أن يؤدي بالشخص إلى الشعور بالصداع.
- لأن قلة مياه الشرب تؤدي إلى الجفاف المزمن الذي يعد من أهم أسباب الصداع وخاصة التعرض للصداع النصفي وصداع التوتر.
- لذلك يعتبر شرب الماء من الطرق التي تخفف من أعراض الصداع لمن يعانون من الصداع.
- بالإضافة إلى المغنيسيوم الذي يلعب دورًا مهمًا جدًا في العديد من وظائف الجسم.
- مثل: القدرة على التحكم والسيطرة على مستوى السكر في الدم ، وكان معروفًا بكونه علاجًا جيدًا وآمنًا للصداع.
- من المعروف أيضًا أن استهلاك الكحول يسبب الصداع النصفي والصداع العنقودي ويسهم أيضًا في صداع التوتر.
- استهلاك الكحول بكميات كبيرة يوسع الأوعية الدموية ويسبب أيضًا كثرة التبول.
- ثم يتسبب ذلك في فقدان كميات كبيرة من السوائل في الجسم ، كما يتسبب في التعرض للجفاف.
- وهذا يؤدي إلى صداع أو زيادة أعراضه وتفاقمه.
- من الممكن أيضًا الامتناع عن النوم أو عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يوميًا وعدم الحصول على ساعات كافية تتراوح بين ست إلى ثماني ساعات يوميًا.
- يمكن أن يسبب ذلك صداعًا شديدًا للشخص ، لذلك يُنصح دائمًا بالنوم لعدد كافٍ من الساعات يوميًا.
- ومن المعروف أيضًا أن النوم كثيرًا أو النوم لعدد كبير من الساعات يوميًا يزيد عن تسع ساعات.
- يمكن أن يتسبب ذلك أيضًا في إصابة الشخص بالصداع ، لذلك يوصى بالنوم الصحي كل يوم من 7 إلى 9 ساعات ، لا أكثر ولا أقل من ذلك.
طرق أخرى لعلاج الصداع
- من المعروف أيضًا أن الزيوت الأساسية لها فائدة كبيرة في علاج الصداع.
- يتكون من سوائل عالية التركيز تحتوي على مركبات عطرية من العديد من أنواع النباتات المختلفة.
- هناك العديد والعديد من الفوائد والمهام العلاجية التي تساعد في علاج الصداع.
- يتم استخدام بعضها موضعيًا والبعض الآخر يمكن تناوله.
- ومن أنواع الزيوت التي تساعد في تخفيف وعلاج الصداع: زيت النعناع وزيت اللافندر.
- تساعد الكمادات الباردة أيضًا على تخفيف الشعور بالصداع ، وهذا يحدث عند عمل الكمادات الباردة.
- أو وضع أشياء مجمدة في مكان الألم أو في منطقة الرقبة.
- يمكن أن يساعد ذلك في تحسين حالة المريض وتخفيف الصداع.
- استهلاك الكافيين بكميات معقولة يمكن أيضًا أن يخفف من الصداع ، والمواد المفيدة لذلك والتي تحتوي على الكافيين هي: الشاي والقهوة.
- هناك أيضًا طريقة الوخز بالإبر ، وهي إحدى طرق الطب الصيني التقليدي.
- في هذه الطريقة ، يقوم المعالج بإدخال إبرة دقيقة في الجلد.
- هذا لتحفيز بعض النقاط المحددة في الجسم.
- تم العثور على بعض الدراسات التي أظهرت نجاحها في تخفيف الصداع.
- كذلك ، ممارسة الرياضة التي تريح الجسم ، مثل: ممارسة اليوجا.
- يمكن اعتبارها طريقة سهلة وفعالة ، وهي طريقة جيدة لتخفيف التوتر.
- زيادة نسبة المرونة ، وتقليل الألم ، بالإضافة إلى أنها تعمل بشكل جيد لتقليل الشعور بالصداع وعدم تكرارها.
- من المعروف أيضًا أن النشاط البدني والتمارين الرياضية تساعد في منع الصداع.
- أظهرت بعض الدراسات أنه يقلل من النشاط البدني وقلة الحركة ، ولا ينشط الدورة الدموية.
- يمكن أن يؤدي إلى صداع ، لذلك ينصح بممارسة النشاط البدني للقضاء على هذا الإحساس.
العلاجات الدوائية
- هناك العديد من العلاجات التي تساعد في تخفيف الصداع ، وتنقسم هذه العلاجات إلى ثلاثة أنواع ، أولها دواء يخفف الأعراض.
- مثل: الإيبوبروفين والباراسيتامول وكذلك العلاجات التي تعمل ضد القيء والمهدئات والتي تعمل على تخفيف أعراض الصداع.
- تعمل هذه العلاجات أيضًا على تخفيف الأعراض المصاحبة للصداع ، مثل: التي تحدث نتيجة الصداع النصفي.
- يتوفر العديد من هذه الأدوية أيضًا بدون وصفة طبية ، ولكن قد يتطلب بعضها وصفة طبية.
- هناك أيضًا أدوية علاجية تساعد في القضاء على الصداع ، مثل: حقن ثنائي هيدروإرغوتامين ميسيلات.
- وكذلك حقن الزولميتريبتان وأدوية التريبتان ، ويمكن اعتبار هذه الأدوية فعالة للغاية عند ظهور أعراض الصداع النصفي ، لأنها تساعد على وقف الإحساس بالألم.
بالإضافة إلى الأدوية الوقائية ، يتم تناول هذا النوع من العلاج عندما يكون ظهور ألم الصداع النصفي متكررًا.
يعمل هذا العلاج على منع الشعور بالصداع وإيقاف تكراره ، وهذه الأدوية من عدة أنواع: مضادات الاكتئاب ومضادات الهيستامين.