أتذكر
كل الكلمات التي تضعها في قلبي
لقد أردتك طوال حياتي
ماذا علي أن أفعل بالأيام التي لم تقبل وجهك؟
وأنت أدرت ظهرك للشمس
إنه حنين
يجعلني أرغب في استيعاب كل التفاصيل الخاصة بك التي فاتني في جنازات أحلامي
شاهدة قبري تخبرك
امتدت أصابعي لمحيط عمري
لا يمكنك أن تحبس قلبك
يمكن للعالم
عندما كنت صغيرًا ، لم أستطع أن أحصد ليالي الغياب
لماذا كنت منبهرًا “كالنبلاء والشعراء
هل أنت من علمتني كل هذه الرغبة قبل أن تغفو على صدري؟
ألا تعلم أنني أشعر بالغيرة منك على كل ما ينتهي بكلمة امرأة؟
كيف تركتني ولمن؟
هل يمكنك أن تحب أي شخص سواي؟
وأنت الذي حلفت كل النساء كنت قمامة من بعدي
لماذا لم تترك لي عنوانا مع جواز سفرك الأخير؟
إنها آخر مرة لم تشرب فيها القهوة معي ولاحظت قبلتي على أطراف الكوب
لذا سأترك المنشور عن فصول الغياب أمامي
بعدك ، ليس لدي خيار سوى انتظار اندماج قرص الشمس
من ندم على ذاكرتي يفيض بتفاصيلك
سأدع عطرك يرتاح مني
وأشعر بالأسف من أجلك من تلك المكالمة
تشققت روحي وانهار ضوء القمر
بعدك ، تلاشى لون السماء وابتل قرص الحقيقة بالدموع المظلومة
وغرق البحر
بحار طموح
لأنك كنت الشراع والمنارة وكل الأمل
جانيت لاتوف