أبوظبي: “47 لوحة في حب زايد والإمارات”.. في معرض 421

استضاف جاليري 421 مجموعة من الفنانين الموهوبين على منصة تفاعلية حيث قدموا أعمالا فنية تعبر عن مشاعر الحب والتقدير للأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” والإمارات تحت شعار. “47 لوحة في حب زايد والإمارات العربية المتحدة” على هامش الاحتفالات الرسمية لدولة الإمارات العربية المتحدة باليوم الوطني 47 والتي ستقام في استاد مدينة زايد الرياضية في أبو ظبي يوم الأحد 2 ديسمبر. وشهدت الفعالية مشاركة عشاق الفن من مختلف الفئات العمرية والجنسيات الذين بادروا برسم لوحاتهم في جاليري 421 بأبوظبي ، والتي ستُعرض في استاد مدينة زايد الرياضية ضمن فعاليات الاحتفال الرسمي باليوم السابع والأربعين.

وقالت إميلي محمد ، إحدى الفنانين المشاركين الذين حضروا مع أطفالها الثلاثة ، عبد الله ورحمة وميمونة: “مشاركتنا في هذا الحدث تساعد على التعبير عن فخرنا بدولة الإمارات ومجتمعها والبيئة الآمنة والإبداعية في هذا البلد”. هو بمثابة الوطن الأم بالنسبة لنا ، وبالتالي فإن انخراطنا العائلي ينقل حبنا لدولة الإمارات وشخصية الشيخ زايد من خلال شغفنا بالفن والرسم والإبداع.

ولفت إميلي إلى أن الإمارات غرست في المجتمع ثقافة التنوع وقبول الآخر وقيم التسامح “وهو ما يؤكد وجودنا اليوم في هذا الحدث الذي يجمع بين الناس الذين يتحدثون لغة الفن فقط”. . “

وعبر الفنان سيف عبد الرحمن البناي ، برفقة شقيقته آمنة ، عن سعادته بالحدث الذي منحهم فرصة للتعبير عن فخرهم وحبهم لدولة الإمارات وما قدمته لشعبها. والسكان على أرضه وتحت قيادته الحكيمة من حيث الأمن والأمان ، وسبل العيش التي ساهمت في ذلك.

وقالت آمنة البناي: “لا يهم ما نقوله أو نفعله للتعبير عن حبنا لدولة الإمارات ، لا يمكننا الوفاء بحقهم.

تستعد دولة الإمارات العربية المتحدة للاحتفال رسمياً باليوم الوطني السابع والأربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة ، حيث ستشهد احتفالات هذا العام عرضاً استثنائياً سيأخذ المشاهدين في رحلة تصوير عبر تاريخ وإرث زايد. ورؤيته الحكيمة التي أرست أسس نهضة ونجاح وتقدم دولة الإمارات التي أصبحت اليوم نموذجاً يحتذى به إقليمياً. وعالميًا ، لأن المكان تم تجهيزه لتقديم عرض مثير للإعجاب باستخدام أحدث التقنيات المتقدمة ، بالإضافة إلى المؤثرات الصوتية والضوئية ، لتوفير تجربة بانورامية ستبقى محفورة في ذاكرة كل من يشاهده.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً